عندما أتاني الخبر لم أتمالك نفسي......... بكيت وبكيت.....لاأدري شوقاًأم فرحاً.... او ربما الاثنان....ياالهي كم انا مشتاقة للنظر إلى عينيها الحائره... مشتاقة للهوها الطفولي ولضحكتها البريئه....مشتاقة لاحتضنها بين ذراعي واضمها الى صدري لاروي عطشي لها.... انني اعد الساعات شوقاً ولهفه... لكن....ياترى هل ستشعر بشوقي لها؟؟ هل تدرك انني اشتاق لها فعلاً؟؟ هل تشعر بلهفتي وحبي؟؟ لا ادري....
(أنت نعمة تستحق السجود شكرا)
المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها
كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة