إني معجب بهذا الرجل المستأسد بين أنياب النديّة ..
كيف به يلوّح بيديه الطاهرتين بعلم لاح في سماء العالميّة ..
إن بين يديه تاريخ عظيم .. و إن لهذا التاريخ في نفوسنا قدر عظيم ..
من منكم يأخذ بيدي لأقبل رأسه .. و أسمعه بأنه وقف وقفت أسد .. موجعة
أيها الرياضيون الأبطال ..
لهذا العلم بصمته المحفوظة .. في أذهان جمهورهم ..
فمن ينسى وقفت النصر عندما مثل ناديهم بطولة خارجيّة ..؟!
و من ينسى هذه الوقفة التي جاءت من قلب شجاع
لا تأخذه هفوات العقول السقيمة لتزيحة لمنازل الجنون .. لا
و إنما أكد بأن لنادي النصر فضل كبير على هذا النادي
و أن أبناء هذا النادي .. مُدانين للخلق الرياضي بكثير ..
من يصدّق بأن هذا الشموخ في الزمن الحاضر ..؟!
تحيتي لكم ,,
هكذا عهدت وقفت الأسد ..! - صورة -
العرض الشجري