العودة   منتدى بريدة > منتدى المجلس العام > المجــلس

الملاحظات

المجــلس النقاش العام والقضايا الإجتماعية

 
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 18-08-04, 12:00 am   رقم المشاركة : 14
فريـــد
عضو قدير
 
الصورة الرمزية فريـــد






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة : فريـــد غير متواجد حالياً

أترككم مع بعض الصور عن المدينة المنورة كفاصل لحين عودة القاص : ماجد الأول

***



***

مقبرة شهداء أحد


والجبل الصغير الذي عليه الناس هو ( جبل الرماة )
ولايظهر في هذه الصورة جبل أحد لأنه يكون على اليسار تماماً من الزواية التي أخذت منها الصورة !

***

الحرم المدني , وقد اكتظ بالزوار ( في رمضـان أعتقد )


***

وهذه بعض المعلومات عن المدينة النبوية

موقع المَدِيْنَة المُنَوَّرَة :


تقع المدينة المنورة ( طيبة الطيبة) في الجزء الغربي من شبه الجزيرة العربية إلى الشمال من مكة المكرمة،حيث تبعد عنها 420 كيلومتراً، وتبعد عن مينائها ينبع البحر نحو 220 كيلومتراً، وهي محاطة من الغرب بجبل " الحجاج " و جبل "سلع" من الشمال الغربي و جبل " العير " من الجنوب و جبل " أحد " من الشمال.

والمدينة المنورة إحدى مناطق المملكة العربية السعودية، وتقع في الجزء الشمالي الغربي منها، وتبعد عن عاصمة المملكة العربية السعودية الرياض نحواً من 900 كيلومتراً.

والمدينة المنورة واحة زراعية تمتد على فسيح الأرض الخصبة تكتنفها حرار (جمع حرَّة) ذات حجارة سوداء نخرة وهي من بقايا الرواسب والطفوحات البركانية، والتي تكثر في أجزائها الغربية والجنوبية الغربية ، وتقوم المدينة المنورة على هضبة جبلية مسطحة عند تقاطع ثلاثة أودية هي " وادي العقول " و " وادي العقيق " و " وادي الحمض " ، مما نجم عنه وجود مساحات كبيرة خضراء ، وسط منطقة جبلية جافة.

وترتفع المدينة المنورة عن سطح البحر ( 620 ) متراً ، وتقع على خط الطول (39) درجة و (36) دقيقة و (1.61) ثانية ، وعلى درجة (24) و (28) دقيقة و (5.35) ثانية من خطوط العرض.

مساحة المدينة المنورة :

تزيد مساحة المدينة المنورة عن 300 كم2.

مـناخ المدينة المنورة :

جو المدينة المنورة شديد الحرارة في الصيف ، ومعتدل في الخريف والربيع ، ولطيف في الشتاء.

سكان المدينة المنورة :

كان عدد سكان المدينة المنورة عام 1345هـ (1926م) خمسين ألف نسمة ، أما اليوم فيبلغ حوالي ستمائة ألف نسمة.

من تاريخ المدينة المنورة :

مرت المدينة المنورة بكثير من الحقب والأحداث التاريخية ، كان أهمها نصرة أهلها لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم هجرته إليها من مكة المكرمة ، وبذلك باتت المدينة المنورة معقلاً للإسلام ، ومنها انطلقت كتائب الإيمان تقاتل كفار قريش و أحلافهم ، و تطهر المدينة من أعداء الله ، حتى باتت " أول عاصمة للإسلام " ومنها انطلقت زحوف المؤمنين حاملة راية التوحيد و داعية إلى دين الله.

و في عهود الخلفاء الراشدين بدأت " الدولة الإسلامية " في الظهور ، سواء من حيث انضمام كثير من الأقطار إليها ، أو من حيث البدء في تنظيمها ، و بناء مدن جديدة في بعض تلك الأقطار. وتتالت الأحداث حتى انتقلت الخلافة من المدينة المنورة ، وفي جميع هذه الأحداث كانت للمدينة المنورة مكانتها الخاصة في قلوب جميع المسلمين وحتى يومنا الحاضر و إلى أن يتولى الله سبحانه وتعالى هذه الأرض.



أسماء المَدِيْنَة المُنَوَّرَة :


كان اسم المدينة المنورة قبل هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام إليها هو " يثرب " ، ويقال أن هذا هو إسم رجل كان أول من سكن المدينة المنورة بعد الطوفان ، وهناك أكثر من رواية حول سبب التسمية ، إلاَّ أن الثابت أن العرب عند ظهور الإسلام كانوا يدعونها بهذا الاسم. ثم تغير إلى اسم " المدينة المنورة " بعد الهجرة النبوية المباركة.

وحسب المدينة المنورة أنها دار الإيمان و متبوأ الهدى والفرقان والعاصمة الأولى للإسلام و حاضنة مسجد رسول الله و قبره الشريف، فالاسم المعروفة به هو " المدينة " وهو علم عليها إذا أطلقت كلمة المدينة دون إضافة، وقد ذكر هذا الاسم في القرآن الكريم في أكثر من موضع كما ذكر في السنة النبوية أيضاً، ويضاف إليها " المنورة " لأنها أضاءت بنور الله و بهدي رسوله صلى الله عليه وسلم.

ومن أسمائها شرفها الله سبحانه وتعالى:

· " طابة " : فعن سهل بن سعد عن أبي حميد رضي الله عنهما قال : أقبلنا مع النبي صلى الله عليه وسلم من تبوك حتى أشرفنا على المدينة فقالئ" هذه طابة ".

· " طيبة " : وذلك لطيبتها و حلول الطيب صلى الله عليه وسلم بها و لحديث " كانوا يسمون المدينة يثرب فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم " طيبة ".

· " الدار " : لقوله تعالى { والذين تبوأوا الدار والإيمان }.

" الحبيبة " : لحب رسول الله عليه وسلم لها و بحبه لها هي حبيبة إلى المسلمين جميعاً.

· " حرم رسول الله عليه وسلم " : لما ورد عن رسول الله " حَرَمُ إبراهيم مكة و حَرَمي المدينة ".

· " دار الهجرة " : لأنها مهاجر رسول الله صلى الله عليه وسلم و صحابته الكرام رضي الله عنهم.

· الفتح " و " دار الفتح " وذلك لأن جميع الأمصار فتحت منها.

· " مأرز الإيمان " : للحديث الوارد في الصحيحين البخاري ومسلم أنه صلى الله عليه وسلم قال "إن الإيمان ليأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها ".

" المحفوظة " : لأن الله حفظها من الطاعون والدجال، كما ورد في أحاديث المصطفى عليه السلام.

قبة الإسلام. قلب الإيمان المؤمنة. المباركة. المختارة.
دار الأبرار. دار السنة. دار الأخيار. ذات الحرار. ذات النخل.
الجابرة. المسكينة. المجبورة. المرحومة. العذراء

القاصمة


البارة - المحية - المحبة - حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم.



المسجد النبوي الشريف و ثاني الحرمين الشريفين يقع في قلب المدينة المنورة ، ويعتبر محور تنظيمها العمراني ، وهو ثاني مسجد بني في الإسلام بعد مسجد قباء ( كانت من ضواحي المدينة والآن إحدى أحيائها ) وهو أول مسجد أسس على التقوى ، حيث أمر الرسول صلى الله عليه وسلم عمار بن ياسر رضي الله عنهما ببنائه ، وبنى الرسول صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام من المهاجرين والأنصار المسجد النبوي الشريف حيث بركت ناقته من تلقاء نفسها ( كما أخبر به الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال : دعوها فإنها مأمورة ) فنزل عنها صلى الله عليه وسلم وسأل عن صاحب الأرض فقال له معاذ بن عفراء رضي الله عنه : ـ هي ، يا رسول الله ، لسهل وسهيل ولدي عمرو ، وهما يتيمان لي ، و سأرضيهما عنها ، فاتخذها مسجداً ، وبعد أن ابتاع صلى الله عليه وسلم الأرض ، بدئ بعمارة المسجد ، و كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحمل اللبن و الأحجار ، ويشارك المسلمين في البناء وهم يرتجزون فيرتجز معهم :

" لا عيش إلاَّ عيش الآخرة "

" اللهم ارحم الأنصار والمهاجرة "

وكانت مساحة المسجد عند اكتمال بنائه ( 4200 ) ذراعاً ( الطول سبعون ذراعاً والعرض ستون ذراعاً ، وفي السنة السابعة من الهجرة ، بعد فتح خيبر ، أعاد رسول الله صلى الله عليه وسلم عمارة المسجد حتى بلغت مساحته عشرة آلاف ذراع ، وله ثلاثة أبواب يتجه أحدها نحو بيت المقدس ، وحين أمر الله سبحانه وتعالى بالتوجه إلى الكعبة المشرفة في الصلاة فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم باباً يتجه إلى مكة المكرمة ، و سدَّ الباب المتجه إلى بيت المقدس ، وكانت أول صلاة صلاها صلى الله عليه وسلم بعد تحويل القبلة هي صلاة العصر.

وكان أساس المسجد من الحجارة ، و جدرانه من اللبن ، و أعمدته من جذوع النخل ، وارتفاعه سبع أذرع ( و كان في العمارة الأولى خمس أذرع ) ، أما السقف فقد صنع من الجريد والخوص ، وبات طول المسجد مائة ذراع.







 
مواقع النشر
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع
:: برعاية حياة هوست ::
sitemap
الساعة الآن 11:51 am.


Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Alpha 1
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc. Trans by
موقع بريدة

المشاركات المنشورة لاتمثل رأي إدارة المنتدى ولايتحمل المنتدى أي مسؤلية حيالها

 

كلمات البحث : منتدى بريدة | بريده | بريدة | موقع بريدة