[align=justify]شهره ومملكة لم يعرف لها التاريخ مثيل في هذا العصر،،العرش الذي تمنى أن يصله كل رأيس أمريكي بدلاً عن كرسي الحكم،،،[/align]
[align=justify]
في ذلك اليوم الأسود 29 من شهر اغسطس 1958ولد المعتوه مايكل جوزف جاكسون معقدا من انفة وشكلة و لونه،وذات يوم طاح فأنكسر خشمه،ومن هذه الطيحه جرت العمليات على قدم وساق حتى تغيرت بشرته من اللون الاسود الى الابيض ،ومن المظهر الرجولي،إلى المظهر الأنثوي،
خطف لقب صاحب أكثر الألبومات الغنائية مبيعا في التاريخ قبل 25 عاما،أنهالت عليه الثروه من كل حدب وصوب،،وأتاه قول الله من حيث لايدري فذهبت أمواله في المحاكم وأتاه الموت بغته وهو مديون ب100 مليون جنيه أسترليني على أقل تقدير،،
قلده الكثير،والكثير ذهب في ركبه،،وهاهو الآن يتركهم،ويفك الإرتباط من جانبه،كي يدرك هؤلاء أنه لايدوم إلا وجه الله،،وأن عزرائيل لايقبل رشوه،ولايفرق بين بني البشر.
وبالنهايه أوجز القول بأنه ماطار طيراً وأرتفع إلا كما طار وقع،
تسائلي:ألا ترى أن كل المشهورين بعالم الفن،إما ينتهي بسرطان،أومرض خبيث أو كارثه،،!!!
للموضوع أجنحه،وله أقنعه وله زوايا،ربما نستخلص منها العبر:ولازالت البقيه هي الأهم:
همسه من مجرد إنسان،أضعها في أذن مايكل:
مايكل:لن ترى مزرعتك بعد اليوم،
عـظّم الله أجــركـم،،وألهم أمريكا عبره في مصابهم
والســلام عــلــيكــم،،
بقـلــم مـجرد إنــسان
[/align]