تصدق اني اتمنى ان ابحث في اشاعة الماكينة بحث جدي كيف استطاعات هذة القصة ان تجوب البلاد و ان تتخطى العقول و ان تتصدر عناوين الصحف و ان تكون الشغل الشاغل بالمنتديات و ان تكون هي نجمة هذا الشهر لدى اصحاب المقالات
ابحث عن بداياتها و عن من صنعها و عن من اخذ بيدها الى طريق الشهرة فهي ليست قصة عادية و الا لما اصبحت السلعة الاكثر تداولا بأسواق الخردة في منطقة الشرق الاوسط كلها [/align]
التوقيع
يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..
العرض الشجري