مقدمة :
يدفع الحنين لأن يكون الحضور بحجم الغياب ..
لكن الشعور قد يخذلك ..
لكن الحضور وغن كان مرهقا يكفي عن الغياب لو كان متأخراً..
------
تكون بعض العناوين غائبة عن منافسة الحضور لأجل أعين وبسمات ونسمات تحن وتقسوم كيف شاءت بلا حدود لمجال أو مجال لحدود !
وتنغرس الحظوظ والخطوط في منافسة المجال الأكثر رحابة في فن التوهج لأجل ذاك القادم والعائد عن كل شيء إلا عن ممارسة فن التعذيب وتعذيب فنون الغلا !!
وتتوهج وتنبهر المسافات الدانية والقريبة من أي شيء إلا من الحضور في نفس الموعد !!
وبين عقد من زمن وزمن العقد الذهبي ! لا تكون المبادرات إلا ركضاً من عمر يسعى للوصول إلى منتصف النهار معه أو بدونه !
معه حتى يكون للعمر بقية باقية بين حلم وعلم وقوة في كل العمر
أو بدونه وعندها يكون الحلم شارف ودنى أن ينغرس في أرشيف الذكريات لينظم إلى مسلسل طويل من الفشل في الحضور ..والعبث في بقية باقية من نزف يصر على الإحتراق لأجل أعين ونسمات وبسمات تحن وتقسو وتدمع وتدمي !!
العرض الشجري