جئتك بأبتسامه عريضه...
جئتك مقبلة ..كلي .ولم تمنح ولو حتى فشلي التفاتة..
لم ابتكر مشاعري ..ولا تلك الافكار..
من اقل كلمة منك تصنع قصص ..طوال ..
اقرأ رسالتك اتمعن كثيرا ..لاشئ ..فقط لاشئ
..اتعجب كيف اني عندما اوقع رسائلي ..اشعر وكأن روحي هي الشمع الذي اختم به عليها
وانت ..لاتنفك ترسل لي غصات الموت ..تترى
ارأيتني عندما ..قررت بأن اصعدالى نافذة غرفتي والقي بـ نفسي ..ان اهوي
الى/في
مكان ما ..مكان ليس تلك الارض اللتي لم تتذمر يوما من تحمل
خيباتي الثقيلة الظل ..
..ارأيتني عندما
حانت اللحظه... لم يلتفت احدا الى تلك المعلقه بين الموت والموت ..
موت روحها ..وموت جسدها ..
انت يا ... كيف تحتمل قتل ..الصغائر ..كـ (قلبي
لربما قد كنت في يوما ما ..مثلها او منها
من دماء روحي00
000
العرض الشجري