جتني صديقة عزيزة على قلبي قبل فترة وسوت لي دعوة الى هنا وقالت بالحرف الوحد ( ان هناك لوبي ضد البنات ) وقلت لها شايفتني عندكن محاميّة قالت لاوالله بس اعرف ان عندج حجة قلت لها لاياعزيزتي لاحجة ولاعمرة انا انسانه احب امشي عدال حتى ماحدش يلقى علي شيء قالت لاتفهميني غلط ياعزيزتي انا اقولك لازم تجي وتشوفي هاللوبي الرجالي يمكن يكون لك سيطرة عليهم او تستفيدي من الحوارات المعقدة والتي لاتصل الى نتيجة مرضية في كل الاحيان قلت لها خلاص مادام ماتنتهي ليش جايبتني قلت انت سيري وماعليك
حتى ماطول السالفة البنات كلهن حلوات وتبقى درجة الحلاوة درجات عندهن لكن ماشوف في بني الذكر شيء حتى نقول عنه حلو ورغم انه يحاول استخفاف دمه لكن ومع هذا قد واقولكم قد يصل دمه لدرجة القبول احيانا يعني مش دايما
بني ذكر دايما يعمم الاشياء من حوله ولايحب التخصيص لانه مش مستعد لذلك ولارايح يسوي معادلات او استبيانات حتى يبينها بالنسبة وهذا الي جعله يعمم ومنه لله اذا عمم لانه ترك الحقيقة والواقع وذهب للخيال والتوقع ويمكن الامنية كمان
بنات جنسي
لاتنزعجن من بني ذكر على محاولات التعميم وخليكن شديدات عليه حتى في كل مرة يخسر وفي الاخير يتواجع عن رايه وهو التعميم
بني جنسه
ليتك تهتم فنفسك وتترك لنا حرية الراي لاننا قادرات على ذلك ولاتنسى ان الشيطان نفسه تعوذ منا
هذا الكلام اقوله وانا مسؤله عنه
شكرالعزيزتي صاحبة الدعوة