بسم الله الرحمن الرحيم
حياكم الله جميعاً,
السؤال الذي سوف أطرحه بالتأكيد له هدف,
والهدف سوف أبقيه سراً في بطن السائل!!
وجواب ذلك السؤال إختياري بالتأكيد ….. !!؟؟
#نحن نفكر بعقل ونتكلم بلسان يترجم للآخرين مايدور بخُلدنا وبالتأكيد دون أن ننسى الأفعال والتي هي من أوجه الترجمه!!
وبالتأكيد وبلغة المنطق!! أنه عندما نتجه لعالمنا الصغير الإلكتروني!!
نبقى على حالنا بعقلنا وطرق ترجمته مع إستبعاد الفعل!!
ولكن ذلك المنطق!!؟؟؟
ولكن هل الحقيقة الواقعة تقول غير ذلك؟
هل نحن هنا نتغير ونتبدل ؟
هل نحاول الصنع من أنفسنا شيئاً؟؟
أو هو التحرر من قيود الواقع؟؟
وهل ذلك التحرر(الإلكتروني) يعني الإنقياد في الواقع ولو كان الأمر يخالف إتجاهنا ونظرتنا!؟؟
…………………..
في هذه اللحظة وُضع جهاز غريب !! 
يكشف هوية المستخدم القابع خلق شاشته الصغيرة والمتمثل أمام الآخرين بشكل(ربما) وإسم آخر؟؟
ولكن الجهاز (يُخيرك!!)
……………..
ما ردة فعلك حينها؟؟
هل ستوافق على كشف إسمك الحقيقي؟ أم لا؟
…………………….
وتذكر أن إجابتك (بالموافقة على عرض إسمك) لاتعني أنك نظيفٌ بريء !!
بل من الممكن أن تكون غير مبالي, ومُجاهر!!؟؟
وما كل هذا الظهور الخفي إلا إتباعاً للموجه!!؟؟
ومن الممكن أن يكون شيءً آخر !! (فقط للتنويه)
………………….
وتذكر أيضاً أن إجابتك بـ(لا, لا أوفق على عرض إسمي) لا تعني أنك شخصٌ متلون منفصم الشخصية …. تملك العديد من الأقنعة!!
……………
كل تلك الأمور تواكب مبدأ الحرية !!؟؟
ولكن ماذا إن كان مخترعوا الجهاز الكاشف ديكتاتوريين لا يرون الرأي الآخر؟؟
فعندها السؤال سوف يكون هل ستندم أم لا؟؟
…………………
- أعرف أن الموضوع ليس جديداً بنوعه!!
لكن هناك أمورٌ إستجدت!!
- أتمنى منكم مصارحتي
دمتم بخير,,,,,,,
دقائق معدودة من وقتكم لو سمحتم.,
العرض الشجري