[align=center]
الله جلَّ سبحانه " خلقنا " بيده " و( أسكنا ) جنته00!
و( أكرمنا ) بسجود
ملائكته لنا 00!
ولكن:
( جنود ) إدارة مكافحة المخدرات 00!
و( أمن الطرق ) 00!
وبعض من رجال الشرطة 00!
ما زالوا في جاهليتهم الأولى 00!
يدسون ( أيديهم ) بثيابنا و بأنوفنا
وما راعوا فينا
( ذلٌ ) ولا ذمة
يوقفونكَ ( ساعات ) طوال 00!
( يقلبون ) سيارتكَ عاليها أسفلها
بدون ( ذنبٌ ) جنيته
سِوى أنك ( مررت ) من هنا 00!
فيعبثون في محتوياتك
و( كرامتك ) أمست بتحت أقدامهم !
والويل لك إذا قلت هذا
هذا حرام لا يجوز 00!
هذا ( ظلم )
وعدوانا سيكون العقاب تأخيرك
ساعة أخرى 00!
لم يحسبوا لك ولا لأهلك
ولا إلى أطفالك00!
بل وصل بهم الانحطاط
وسوء الخـُلق أن يفتشوا
( حفائظ ) النساء والأطفال معاً 00!
وكأنهم ( كلاب ٌ ) بوليسية 00!
وليت الأمر وقف
عند هذا الحد و( اكتفوا ) 00!
بل تمادوا بالإهانات
حتى وصلوا ( السروال ) 00!
الذي ورب محمد ما سلم 00!
ولم يبقى إلا ( 0000000)
فماذا بقي بعد هذا 000؟!!
السؤال على من ( تشكي ) 00؟!!
ولمن ( تبكي ) 00؟!!
ألا من يُنصفنا من ( جهلة ) وأوغاد 00
اتخذوا ( القانون )
إهانة لنا ؟!!
أو يقولونها ( بصريح ) العبارة
لستم سِوى قطيع أغنام 00!
ولكن:
( ببطاقة ) أحوال 00!
ساعتها
لهم ( السروال ) حلال زلالا
وليهنوا به قدر ما استطاعوا 00!
تحياتي 00 [/align]