أخذ زينة المرأة بالأماكن العامة

[برق الوسم]

ظاهرة جديدة تستدعي التركيز على الرقابة الأسرية قبل فوات

الأوان


.
زينة المرأه لزوجها أمر مطلوب وكذلك عندما تتزين للخروج الى حفلة أو مناسبة تجمعها بأقاربها أو صديقاتها فمن طبيعة النساء التنافس والغيره فكل واحده تتمنى أن تكون الأجمل والأميز ولكن الأمر الذي يخرج المعقول هو أن تزين النسا والفتيات عند الخروج للأسواق والمجمعات التجارية والماكن العامة

(وقد حرم الله على المرأة إظهار زينتها لغير زوجها فتظهر مفاتنها وتحصل على ذنوب النظره المحرمة)وهنا تحدثت بعض النساء مستنكرات لهذا الوضع

تقول ه ه ه ف ف ف:أمر لا يصدق(لا صدقي)ماأراه من مبالغة بعض الفتيات وحتى النسا الكبار هو مهرجان من المكياج الصارخ (البويات)رسم العيون بالكحل حتى تكاد تصل العين لتلتصق بالأذن إضافة إلى ألوان الطيف التي تتكدس على الجفون حتى يصعب فتح عينيها في بعض الأحيان وقبل ذلك تصبغ الوجه بالبودرة البيضاء حتى تبدو فاتحه (وبمقارنتها مع الأيدي يبدو الفرق واضحا وتحس أن اليدين لراشد الفارس بينماالوجه وجه جواد العلي)


وتضيف ف ع ج م ماتصنعه بعض الفتيات هو تزييف للحقائق فرأيت فتاة سحرتني عيناها وأنبهرت بها(وش السالفة؟)وتكمل أعجبت بها وأنا فتاة مثلها تماما(أشك إنك فتاة)فكيف الحال مع الرجال فقررت ملاحقتها حتى أرى وجههافصدمت بما رأيت

(وش شفتي تمساح) وحقيقةإن العيون خداعة كما عبرت بقولها(الله يستر من الأملاء قصدي التعبير) المثير للدهشه أن المكياج في النصف العلوي من الوجه أي رسم للعينين فقط أي رسم للعينين موضع الفتنه بمعني أنها خرجت لهذا الغزض(إيه وش عليك منها تبي توفر مكياج)



وتضيف آ م ح: أصبحت الفتيات ترتدي أنواعا متعددة من الغطاء مثل الغطاء الشفاف والنقاب ثم البرقع ثم اللثام(ليش ماتكشف أحسن)وهو أشدها خطورة حيث تظهر الحاجبان والوجنتان ونصف الوجه( وربع اللفم وأنا أقول تستري وأكشفي أحسن لأنه مابقي شي )


ر م غ تقول(لماذا نلقي باللوم على الشباب والفتيات هن السبب في المعاكسات وللمعلومية لا تخرج الفتاة في هذه الحالة للتسوق وإنما للعب والجري وراء الكوره قصدي وراء كلمة الإعجاب والمديح وأين هو دور الأسرةفي الرقابة(دور الأسرة زي سكر الأسرة ناعم )وكيف يسمحون للفتات بالخروج هي بكامل زينتها دون محاسبتها أو سؤالها عن مكان خروجها ومع من تذهب من صديقاتها.


أما نواف ش(وش هالتحول وش جاب الأخ بالتقرير شكله يبي يكبنا)

فيقول لا أستطيع أن أرفع نظري أو أعاكس فتاة محتشمة والتي تخفي عينيها ويديها أما الفتاة المتبرجة التي تظهر مفاتنها فلا أستطيع أن أمنع نفسي عنها (أمنع نفسك ياخوي)لأنها أظهرت زينتها كالحلوى المكشوفة المغرية للذباب التي تقول أنا جميلة ومستعدة فلحق بي ونحن الشباب لا نستطيع مقاومة هذه المغريات.(الله يسامحك خليتنا ماقلت تبي تكبنا)]