اولا : طالبة الطب مثل غيرها من الفتيات ، فالعبرة في دينها وخلقها لافي دراستها ، ولا أظن أن دراسة الطب مما يعاب على الفتاة ، اللهم إلا أن وجد اختلاط يفضي إلى الفساد .
ثانيا : منهم الأجانب الذين تقصدهم ؟
هل هم مسلمون أم نصارى ؟
إن كانوا مسلمين فعلى الرحب والسعة ، واختلاف الجنسية لا يعد من خوارم المروءة ، فمادام عربياً مسلما صاحب دين وخلق فأنعم وأكرم .
ونحن نلاحظ الكثير من الشباب والكهول يتزوجون نساءً من جنسيات أخرى ولم يعب عليهم ذلك ، ما المانع أن يكون العكس !!!