[align=center]
يخلص الباحثون إلى أن الحديث عن أضرار الإنترنت لا يعني تجاهله والعزوف عنه، إنما المطلوب هو الترشيد والاستخدام المعتدل لتحقيق أغراض محددة واضحة. كما أنه من الضرورة إيلاء أهمية الرقابة الأسرية وتوجيه الأطفال نحو الاستخدام الأمثل للشبكة ووضع قواعد وضوابط ووسائل تكنولوجية حديثة لمراقبة المواقع الممنوعة.
ورغم ذلك فإن الجميع يتفق على أن شبكة الإنترنت أصبحت اليوم ثورة علمية بحد ذاتها نتيجة وفرة المعارف والمعلومات التي يحصل عليها الفرد منها، فهذه الخدمة لم تعد ترفًا بل أصبحت حاجة قد ترقى إلى الضرورة في بعض الأحيان.
منقول....
تعليقي
هل نحن نعي وندرك تلك الاضرار التي قد تلحق باطفالنا
ونراقبهم ونضع وقت محدد لا ستخدامه
تحياتي[/align]