اللهم لك الحمد حمداً يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك ..
في حين أن ثلة من مجتمعي .. خاشعة أسماعهم و أبصارهم .. أمام هذا السخف و الغثاء .. بينما الفقير لله غارق في التواصل و الاتصال و المفاوضة مع الشركات العالمية ..
و مع أني بلغت عتيا في عالم الشبكة .. إلا أنني و لله الحمد وحده ، لم أذكر أني حدت عن كل مفيد فيها الى غيرها من مثل هذه البرامج التافهه ..
عندما سمعت بهذا البرنامج ( و الحمدلله لم أرى و لا مقطع منه ) حينها أدركت لماذا تعاملنا تلك الشركات بطريقة يغلب عليها طابع الاستحقار و عدم الجدية !