من كلام والدتي طال الله في عمرها عن نساء أول وايضا من قصص جدتي رحمة الله عليها
عرفت انهن (اي نساء الرعيل الأول)لسن عذريات المشاعر بتاتا
فاللي أعرفه انهن يختلطن بالرجال اكثر منا اختلاطنا نحن بهم
كانت البيوت أنذاك مفتوحه للجميع
وكانت العوائل كبيره اي ان عيال العم يحتكوا ببنات العم كثيرا ويتكلموا معهن ويخدموا بعضهم بعضا
وكن يخرجن كثيرا للعمل وللخدمه وحتى من كانت سيده في بيتها كانت تستقبل الرجال وتكلمهم
فهذا صبي وهذا دلال وغيره
هل تعتقد انهن سيكونن عذريات المشاعر
قد تجد في زمننا هذا من هي عذرية المشاعر اكثر من زمن امي وجدتي في بعض البيوت الان لما يصل الولد عمر 13 خلاص ما يدخل عند الحريم
تخالط الرجال لكن قلبها (لزوجها) فقط ولا يتجرأ أحد أن يقترب منها أو يشك في سلامة نتيتها
أما الان ... فأعتقد أن الواقع يحكي أكثر .. ويوضح لك ماأقصد ... ومالعلاقات الغير شرعية من خلال الجوال والانترنت والإعجاب بـ ياسر القحطاني أو سعد الحارثي << لاعبين .. إلا دليل قاطع على ما أقصده
اقتباس:
اما بالنسبة لحشمة الزوج وولاءه ,, فستجده الان وبكثره انت فقط اعرف كيف تجعلها مميزه وغاليه معك وستشعل لك اصابعها شمعا بدل الشموع لتنير لك طريقك
اسمحي لي هنا .. فأنا أخالفك .. حشمة نساء الرعيل الأول لاتقارن بحشمة نساء هذا الجيل والواقع أيضا يشهد
اقتباس:
اما الاحتشام والستر فنساء الرعيل الأول كن أبعد ما يكونن عن الستر ولكن في زمننا هذا ستجده
فهاذي ما تبيله كلام ذوات الدين يحبن الستر بقوة
.
برأيك أن نساء هذا الجيل وتلك النقابات المكشوفة والعيون (المدعوجة) كحل والغبايات التي تصف الجسد (أكثر حشمة وسترا) من تلك العبايات الفضفاضة ؟؟ (عباية أمك وأمي ) ؟؟
اقتباس:
في الأخيــــــــــــــــــــــــــــر
وصية حبيبنا صلى الله عليه وسلم
ان تظفر بذات الدين ولم يحدد الزمااااااااااااان ابدا لأن مواصفاتهن واحده في كل زمان ومكان
هنا أقول : سلمت يمينك
اقتباس:
السؤال الذي يطرح نفسه
بعد ما يرزقك ربي تلك المرأة العظيمه هل ستعيش معك سعيده؟؟
العلم عند الله