[c]
حينما يكون الشاب ( مقصرا )
مرتكبا صغائر الذنوب 00 !
تجده ( كالقمر ) ناصعا ( البياض ) لا تمل ( مُجالسته ) ولا محادثته
ولكن: عندما ( يفتح ) الله عليه ويهديه إلى ( الطريق ) المُستقيم
تجده 00
( كالطير مقصوصٌ جناحاه ) !
فالابتسامة تغيب عن محياه !
فهو مُكشر, مكتئباً, حزينا 000 الخ
وكأن هموم الدنيا على رأسه, وعندما تقول له:
سلامات ( عسى ما شر ) ؟!!
يقول لا ليس هُناك شيء ولكن: ( المزح ) لا يجوز 00 !
فهو أول ما ( التزم ) أفتى !
رسولنا عليه أفضل الصلاة والسلام كان ( يُمازح ) أصحابه
ويسابق زوجاته 000 الخ
و هذا ( الملتزم )
لا شك أنه ( شوه ) روح الإسلام وسمو أخلاقه 0
وعجبي 00
[/c]