[align=center]حينما مررت منها فاحت رائحة الورد التي لازلت ولن أنسى هذه الرائحه التي أعادت لي الحياه من جديد , أمسكتني بيدي ويالروعة تلك الأيادي البيضاء , أخذتني من طريق مسدود إلى طريق رائع ومتميز , قلبي يأخذني دائما لرؤيتها فهو يقودني إلى تلك التي عشقتها , أشع نورها كالقمر , وقد أبهرتني عندما اعتلت البسمة محيّاها , توحي إليك بالحب النقي والعشق الصافي , الذي لن يشوبه أية شوائب مادام الحب خارج من فؤادها , دائما ماأشعر فيها بجانبي وجسدي عن جسدها بعد المشرق عن المغرب , لكن هي تلك القلوب , وقلبي الذي عشقها وأحبها هي وحدها فقط , كنت ذات ليله في شاطئ العشق , أسير ومن جنبي صوت البحر , وكانت تلك الليله منتصف الشهر , نظرت إلى السماء وإذا بي أجد ذلك القمر الذي يسطع في البحر , فرأيت صورتها ولم أرى القمر , عرفت ذلك بأن قلبي قد طغى عليه حبها وعشقها , فذهبت إلى حيثما أتيت , ولم أنم تلك الليله التي كانت صورة القمر في خيالي وفي ذكراي ,
تلك هي أولى ـآ خواطري , وأنتظر نقدكم ..
مودتي لكم ـآ
لست بمتعصب!
90 م[/align]
. . | | . . إليــــكِ ,, ياوردة العشق . . أولى خواطري ـآ . . | | . .
العرض الشجري