قصة من الماضي
في صباحية ذاك اليوم وكاعادة النساء يجتمعن على
القهوه والشاهي مع ما يسر الله من حرك وقرض
تزعمة المجلس عجوز بعمر 80 عاما قالت
يله ياحريم ابي احكيلكم قصت حبي مع ابو صالح
الحريم طارت بوهاتهن مع السالفة قالت ام ناصر
وام ناصر طبعا هي صاحبت المنزل الذي يجتمعن
فيه النسوه وناصر هو الذي نقل الي القصه بكامل
تفاصيلها واحداثها . المهم قالت ام ناصر ياناصر
قم اغسل البيالة وصب لاخالتك مزنه شاهي
خايقه ام ناصر ان يفوتها حرف من القصة قال ناصر
يامي خالتي مزنه فيها سكر وما تشرب الشاهي
بعد هو خايف يفوته من القصة شي... الحريم دخلن
جو مع القصة.. ساره تشرب بيالة حصة بدون
وعي وشعورا منها رايحه وداخلة جو مع القصة....
ادخل في لب القصة تقول ام صالح عندما كنت فتاة
كنت اتمنا كغير من الفتيات بفارس الاحلام الذي ارفع
به راسي عند بنات قومي.فلفت نظري ذاك الشاب
الذي يتميز بالدها والعزت والشموخ:الدها؛خلاف العظمه التي
لا تقال لفظآ الا لله
ومن خلا تلك الصفات الحميدة والقليلة في جيله حبيته
حبآ جنون.. مماجعلني اعلن حبي له امام ابي واخوتي
وامي وبكل شجاعه.. واني لا ارضى باي زوجا سواه
واذا لزم الامر في هذه الحالة سوف اقتل نفسي
المهم هي تزوجتة... تعبت من الكتابه هههه
لكن ماذا حدث بعد الزواج فكرو وحللو وعلقوا
الى ان يتم اكمال القصة عن قريب
العرض الشجري