السلام عليكم ورحمة الله و بركاته وبعد
إلى كل غيور على محارمة أحببت ان أبين لكم ما حدث ويحدث في قصر المعالي للمناسبات الواقع على طريق الراشديات و المملوك ( للعييري ) صاحب المنتجع و الذي لا يهمه أمر المسلمات وانتشار الفساد وهيأت الامر بالمعروف لديها البرهان ومحاضر بالقضايا التي تضبط داخل هذا المنتجع .
اما حديثنا فعن (قصر المعالي)فحدث في إحدى المناسبات أن كان التشديد على عدم دخول جوال الكمرة وكان هناك أجهزة لكشف هذه الجوالات فهذه بادرة طيبة ولاكن الذي حدث من العاملات تبين أن إحداهن كانت تضع الجوال داخل صدرها تفتح الازارير لتظهر عدسة الجوال وتقوم بالتصوير إثناء توزيع الحلوبات على الحظور فما كان منا إلا إن قمنا بأخذ الجوال ثم على حين غفلة خطف الجوال من أيدينا وقمنا بإبلاغ إدارة القصر وكانت المدير من الجنسية المصرية فما كان منها إلا أن قالت هذا رقم صاحب القصر فكلموه فما زاد على أن قال عندكم الإدارة وليس لي أي شأن إذ كان هذا رده علينا هل يؤمن من إدارة القصر وضع كمراة في زوايا القصر مخفية لتصوير المؤمنات الغافلات وبيعها على أصحاب المواقع الإباحية ونشر الفساد مقابل حفنة من المال ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل حسبنا الله ونعم الوكيل .
الى كل مسلمة يهمها عرضها الى كل مسلم يغار على محارمه اقول لكم .......
العرض الشجري