لو حكمنا بعذرية المشاعر فهذا يعني اننا نحكم بالاعدام على قلوبنا حتى يأتي من يفض هذه المشاعر ليحييها من جديد
ان لنا قلوبا مشتعلة بالعواطف ومن يقول غير هذا فهو يخادع نفسه وليسالها
ان من الغباء ان يسال الانسان نفسه هل زوجته عذراء المشاعر
لانه لم يكن صاحب عذرية في مشاعره من قبل
ان القلوب تتوهج للجميل وللآخر شئنا ام ابينا فهذه قلوب متوقدة
لم يخلق الله العقل فقط وانما خلق معه اللب ليمتزجان فينتج عنه حب وهيام متزن
لاتلمني ان احببت قبل الزواج فأنا انسان ذو مشاعر واحاسيس ودفء يختلج قلبي كلما نظرت اليها
ربما تكون من نصيبي او لا تكون فهذا بعلم الغيب وليس عندي علم الغيب
دمت بحب ومشاعر