سأتحدث عن نفسي .. لم أراء أني أخفقت في الحوار معكِ .. و هذا لا يقلل مني لفشلي في الحوار ..
مازلت منتظر الحوار معكِ .. ومن ترين أنه أفسد الحوار .. فلا أعتقد أن المنظور واحد بين الطرفين ..
هلّا أنتظركِ هُنا .. !![/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!