[align=center]من الصعب أن تجد مريضا يشكو الضعف وقلة الحيلة يتناول المسكر ( العرق ) أكرمكم الله وهو في داخل المستشفى يزوره أهله وزملائه ويدعون له بالشفاء العاجل, ولكن ماحدث في المستشفى التخصصي ببريدة حيث قمت بزيارة لاحد الأقارب شفاه الله وجميع أفراد عائلته المنومين معه حيث صادفت أحد الزملاء العاملين هناك والذي لم أراه لمدة طويلة فأجبرني على البقاء فترة أطول داخل المستشفى الذي يقشعر منه بدني وأخذتنا السوالف وجاء الطاري فبدأ يشكو الحيل وأن هناك مريضا قد أتعبهم ويقول بأنه شاب في أواخر العشرين سنة سيء جدا ومزعج للزوار والمرضى الآخرين والأهم أنه مزعج للاطباء والتمريض حيث لوحظ عليه تصرفات خارجة عن حدود الأدب حيث في أحد المرات قال لممرضة تمشي بطريقها : F وتلفظ على الاطباء بألفاظ بعيدة عن أخلاق المسلمين فقاطعته وقلت : ربما أنه مريض نفسي لماذا لايعرض على الطبيب النفساني فقال : لا ليس مريض نفسي حيث مر عليه الطبيب النفسي وهو طبيعي ولكنه اتضح أنه صاحب سوابق وجرائم ويرفض الخروج من المستشفى بسبب قضايا تنتظره ولعل ابرزها المسكر حيث يأتيه في وقت الزيارة من زملاء السوء ويقوم بطرد والده وأهله بحجة أن زملائه سيزورونه قبل انتهاء الزيارة ومن ثم يأتون أصحاب السوء ومعهم العرق أكرمكم الله ويكملون الجلسة حتى نهاية الزيارة وقبل أخراج الزوار وقال أزيدك من الشعر بيت أن له خروج من مدة أسبوعين ولكنه يرفض !!
السؤال أين ادارة المستشفى من هذا الأمر؟
مريض بتلك الصورة ولديه خروج وهم يتفرجون هل الواسطة لها دور كبير ؟
أين مدير المستشفى الذي هو المدير العام؟
الأمر تعدى فهل يعقل أن يدخل المسكر للمستشفى دون رقابة من قبل الأمن مع العلم أن صاحبي حلف أيمانا أن ذلك حصل منه كلما ذكره ونقلته بالنص لمن لديه غيره على دينه وبلده ومدينته؟
لمزيد المعلومات المريض منوم في قسم العظام رجال0[/align]
تمت مخاطبة العلاقات العامه بمستشفى الملك فهد التخصصي واعطاءهم الوقت لتوضيح حقيقة ماتم طرحه لكن بكل أسف لم يصلنا رد من قبلهم لذا تم اعادة الموضوع
العلاقات العامه بالمنتدى
.