أخي العزيز اعلامي
ليس ذلك استهجاناً للتعارف ، ولكنها ستوقعك في ما هربت منه " استبدال الاسم الصريح بهذا المعرف "
وأتمنى أن يكون هناك دراسة وتباحث للتطوير
الحبيب امرؤ القيس
لقد اجتمعت مع بعض الأعضاء قبل سنوات ، بدعوة من الأخ الكريم أبو نورة ، و ما ان التقينا حتى تم التعريف بالأسماء الصريحة ، وبعدها اضطررت لاستبدال المعرف ، الذي لو كنت متلبساً إياه حتى الآن لتحرّجت من التصريح بما لا يروق لكم وللكريم أبو فالح
أما من يحرص على الظهور لهدف الظهور ، أخي أبو فالح فسيغلـّب جانب الظهور على معالجة القضية وتلك السوء
وأظن تسولي للقراء بصفتي عضو ، لا يساوي شيئاً " إن فرغ من إرادة الإصلاح " ، أمام المعرّف الأخضر " الذي يُكبره البعض " ، وكيل المديح الوافر الذي سينهال علي من الإدارة والزملاء لو وافقت على الإشراف ، وفق مفهومي للترزز
لكن تأكد أيها العزيز أن امتناعي عن الإشراف كان مبرره بعيد عن ذلك ، وقد بينت للإخوة أني سأقع في حرج مع ضميري ، لأني سألج مرحلة " فليغيره بيده " وقيامي بهذا التغيير لا يتوافق مع سياسة الإدارة ، لهذا اعتذرت ، والعزاء أني اجتهدت إن شاء الله في إسداء النصح
إنما " جنينك " هذا ، لو رأيته لتبرأت من تلك الجنينية الحميمة
إنه عبد فقير لا يمت للامارة بصلة ، لو بصُرته لتطيرت بسواده الكالح ، ولنفرت من فقره المدقع ، فما تأمل من فقير في منازلة الترزز والتشخيص ؟
أتعلم أن خشمي " من كبره في صورة الجواز " يتعذّر معه إغلاق غلاف الجواز بشكل كامل ، لقد حاولت ذلك مرارا ، وبقيت مساحة الخشم هوة بين الغلاف والصورة
إليك هذه الصورة ، فمن قرأ ليس كمن رأى
ثم كيف سأستطيع مواراة سيارة "سقتني المر لم ترأف بحالي " و صوت " دودة " تلك " الكسرة " الملعونة سيصم آذانكم ، ويقطع حديثكم الموصول !
وكيف سأستطيع مجاراة شحطات الشمغ والتشخيص ، وتلك رثاثة شماغي وقدم " بصمته " ، أيضاً ما هو المبرر " لدودلة ايديني " ، وأنتم المتسابقون المتواصون على " شي يواجه "
المهم يابن الكرام ، لا تنسى أن تدل الأحبة مشكورا " إن شرفتهم بحضورك " على مصارف الكم الكبير الذي سيتبقى من الطعام ، وأظن إن قرروا جاكرتا فسيكون مستودع الشمال قريباً منهم ، فاحتسب مشكوراً مأجورا
أدام الله عليكم نعمائه ورزقكم شكرها
أخي عبدالله 30
أدرك سبب تشوفك للناقد 1
ولعل الله يحدث في ذلك أمرا
ممتن لتلك الدعوة أيها العزيز
العرض الشجري