كالعادة وهو المتبع منذ مايقارب اربع سنوات عند الخروج بخفي حنين من البطولات
تتجه الانظار للاعب الممسكين الخلوق فهد المفرج ......
ليصب الهلاليين عليه جام غضبهم ويحملونه مسئولية الخسارة
اصبح المفرج الشماعه وكذلك المخرج للاداره الهلاليه وللنجوم الورقيه من كل خروج مرير .....
اصبح المفرج كبش فداء للفريق ........
من تابع المباره يتضح له ان مراقبة اسماعيل مطر كانت مالقاة على عاتق المدافع البرازيلي (تفريس). والذي يحمل من اسمه الشيء الكثير
فليس ذنب المفرج هروب تفريس ومحاولته التملص من مراقبة اسماعيل مطر
وليس ذنب المفرج ان يضيع النجم الكبير القحطاني ضربة جزاء
وليس ذنب المفرج ان يختفي النجم الكبير والكبير جدا القحطاني عن الانظار طيلة المبارة
حنى انه لم يلمس الكورة سوى ثلاث مرات طيلة تسعين دقيقة (فعلا الكبير كبير )
وليس ذنب المفرج ان يتفنن افضل لاعب هلالي الموسم الفائت عمر الغامدي في رفع الكرات باتجاه مدافعين الوحده حتى انه لم يتمكن من رفع ولو كرة واحده صحيحة لزملاه المهاجمين
وليس ذنب المفرج ان فريق كامل لم يقدم اي مستوى سوى المحترف الاجنبي طارق التائب ......
وليس ذنب المفرج ان يذهب اللاعبون في معسكر خارجي للصياحه
وليس ذنب المفرج ان تخترق ادارة الهلال القيم والشرف والفضيلة وان توقع عقد موبايلي
وهي ملتزمة بعقود اخرى فكان العقاب الرباني سريع جدا لكل مذنب ومسيء
العرض الشجري