ألف مبروك الفوز
ياسر وسعد حكاية تعصب وإثبات للوجود >>>>>>.
بدأ التعصب بياسر القحطاني قبل البطولة وبالتحديد عندما تم الإعلان عن إعطائه لإشارة الكبتنيه .
وإستمر لما بعد مباراة المنتخب الأولى ضد كوريا الجنوبية .. ماذا قدم الكابتن ...
واليوم ياسر يرد على المتعصبيّن بمستوى رائع منذ إنطلاق المباراة وحتى خروجه
توجه بهدف جميل ورائع لا يسجله سوى القناص عندما يقتنص فريسته
وأستمر التعصب بمهاجمة سعد الحارثي عندما أضاع فرصة ثمينة وأستغل أصحاب الأهداف الشخصية ضياع الفرصة لأغراض شخصية .
وكأن اللاعب لا يمثل المنتخب ولا يلعب حالياً لشعار منتخبنا الغالي .
ولكن كان لسعد الحارثي أيضاً رداً قوياً وكأنه يقول ها أنا أتفق مع زميلي القناص ونؤكد لكم بأننا أحباب وقادمون لآسيا
صحيح أنه لم يلعب سوى دقائق معدودة ولم يسعفه الوقت لتقديم ما لديه
ولكنه فعل الأهم وهو إقتناص فرصة أعطت الثلاث نقاط لمنتخبنا السعودي
وشكرااا