[align=right]
*
*
*
*
من السهل أن تخدع الاخرين وتكذب عليهم ...!!
لكن كيف تحترم نفسك وأنت تعرف حقيقتها...؟!!!
من السهل جداً أن تبرىء نفسك أمام الاخرين ...!!
ولكن كيف ستواجه هذا الموقف أمام رب العالمين ...؟!!
عميدة كلية التربية للبنات ببريدة ...
تكذب ... وتكذب ... وتكذب ...
وهي تعرف حقيقة نفسها مهما حاولت تبرير تقصيرها في حل مشكلة أقل ما يقال عنها تافهة...
وحين خرج الموضوع من يديها وشعرت أنها ستُحمل مسؤولية هذا التقصير وحدها
إستغلت حماقة محرر لا يفهم في أبجديات الصحافة حين أثار الموضوع بكلمة لا أعلم من أين أتى بها ( تحرش ) وورط طالبات لا حول لهن ولا قوة بكلمة لم يقلنها بموضوع شكواهن...
وذهب بالموضوع بعيداً ...
لتأتي عميدة لم تراعي عظم المسؤولية التي تتحجملها ورمت تقصيرها على طالبات مسكينات لا ناصر لهن...
أعيد وأزيد أن موضوع شكوى الطالبات ساذجة ولا تستحق كل هذا الحديث...
ورغم هذا لهن الحق أن يشتكين ولهن الحق بأن يسمعن ...
كارثة إن مرت هذه القضية دون أن يحقق مع العميدة التي كذبت حين نفت أن إدارة الكلية لم تتلقى أية شكوى من الطالبات ....
المحرر أذنب حين عنون موضوعه بمفردة ( التحرش ) والتى لم ترد بشكوى الطالبات ...
والعميدة أجرمت بحق الطالبات حين إستغلت خطأ المحرر لتمارس ضغطها هي ورئيسات الاقسام على الطالبات ليوقعن ان لاصحة لما كتبنه في شكواهن حتى لايرفع عليهن الدكاترة قضية قذف في المحكمة واستغلت جهلن وضعفهن ...
انا هنا لن اناقش او افند تبريرات العميدة الواهية في ردها على شكوى الطالبات...
فقط اتساءل كيف تكذب وتنكر ان الشكوى لم تصلها ....؟!!
[/align]