بارك الله فيك أختي،
عسووله،
كلمات أحلى وأشفى للروح من الشهد،
الله يعينهم،
أذكر شيخ قال مثل هذا الكلام،
يمكن المشيقح،
اللهم أرح قلوبنا بلذة الإيمان،
أحياناً إذا بذلت مزيد اهتمام،
أحسست براحة أكثر
يمكن العكس، أحيانا هو الصواب،
الاثم ما حاك في نفسك، (شعور قلبي)،
فما يخصك أيها الانسان في الغالب أن قلبك،
يشغلك به، حتى تقول ليته سكت،
وإن استفتيته أفتاك،
بينما ما يخص الآخرين يحتاج إلى،
نظر وعقل،
حتى العاطفة، (وإن كان جانب القلب قوي فيها)،
إلا أنها تحتاج إلى جزء،
ولو ضئيل من التعقل،
مدلوهما واحد،
إلا أن الحلاوة،
قد تكون من ثمار الجمال،
فلا يعرفها إلا من قطفها،
فلا نعلم متى تنضج، وإذا نضجت فلا نعلم
أهي صفراء، أم زرقاء، أم حمراء!
أين المفتين؟ مشائخ الحلاوة،
في كل كبد رطبة أجر،
اللهم زد عقولنا رجاحة، وفهماً وإدراكاً
وراق لي كل ما ورد،
من أعذب ما قرأت،
بارك الله في جهدك،
شكراً لك،