أنا...درة .. جوهرة ..
بين البشر
لست إمعة....أو سهلة الظفر
دائما..............على حذر
غاضة .........للبصر
هكذا..تعلمت
وهكذا..حييت
إلى ...أن أوضع في القبر
لن أخضع ..
ولن ألين...
لعربيد أو ذئب..
...أو حتى حجر
..............
لله الحمد منا الله علي بوالد حنون وأم رؤؤم..رحمة الله لايطلق يدي شغفا بي ...على كبر سنه يذهب بي للأسواق أختار ماأريد....لايتملل ولا يغضب..
أسكنه الله فسيح جناته ووالديكم..
ثم أحاطني الله بأخوة يتنافسون في خدمتي وتعليمي كل ماأريد..حتى وصل بي الأمر أن أكون رامية متفوقة في الشوزل والخرازة..وقيادة الشاصي..
ثم وهبني الله بزوج حنون بيتيمة .. يلبي مااحتاج
فلله الحمد ..مكتفية عاطفيا ..بل لدي من الاحتياط مايزيد على احتياط النفط في المملكة..
فوالله الذي لاإله إلا هو لست بأهل محادثات ....وقد رماني من رمى (سامحهم الله) ولست بموقف دفاع ..والحوار الأساسي لايتعدى بضعه أسطر لكن ,,,أطنبت ...لتتضح لكم القضية المراد طرحها
لكن البعض تجاهل القضية والأخر أدار الدفة للخلف
...لا أنقص آراء ..أثلجت صدري ...فلله درهم..
وأنا مع من رمى أكبر المسؤولية على الفتيات ..
فلو استشعرت كل فتاة أنها غالية.. ثمينة .. سامية بذاتها..عزيزة في دينها..
....لاتسمح بخروج أضفرها ....لأنها درة لختلف الوضع...
المعذرة ....رويت لكم قصة حياتي.. وأنا لم أشعر
.........أيها القراء جميل أن نتسلى ببعض الكتابات في حدود الأدب....
لكن الأجمل .......الأجمل........الأجمل.....
أن نوصل رسالة تشفع لنا ..
للجميع... أقول.......................... شكرا....لكم