خخخ هذا عاشق الى حد الجنون بس ماينلام والله هذا الزعيم
ياخي الحمدلله اني اشجع الهلال فريق يمتع والحمدلله كل سنه بطوله بطولتين او يكوش على الكل..,
وجمهور خيالي من جميع اقطار المملكه وخارجها..,
وهذي مقتطفات من بعض كتابات الكاتب والمفكر والشاعر الكبير المغربي محمد بنيس عن الهلال.,
الهلال جمع الحسن بيوسفه..,
وعندما يقول المثل العامي (اللي تغلب به العب به) .. فإن هذا المثل في الهلال يترجم ليس بالتغلب على الجميع .. ولكن بالاستيلاء قوة .. وفنا وإرادة .. على كل منصات التتويج .. وما أصعب هذا التركيز المركب .. والحكمة والنجاح .. في ترتيب هذا التشتت .. وفي ضبط منظومة اللعب على واجهات متعددة .. ويتطلب محاربين مقاتلين مهرة .. ولاعبين لايعترفون بالتعب الجسدى ولا الإرهاق النفسي .. وهذه هي مواصفات البطل .. إنه يتفوق على التركيبات المنطقية الاخرى .. ويسمو بنفسه فوق الأيام .. والخصوم .. والظروف .. والعوائق ..
أعترف انني احس رعشة البهجة وأن ليلي تام البدر .. وكأنني ولدت منذ قرون بعيدة ، وكأن وجداني يتأجج بسندس ريان .. وعرقي يتفجر بقارورات عطر ساحر .. أرفرف بتهاد داخلي .. كأن عشقي للهلال عندما يمتزج ببعض التخوف يصنع من نبضي سيوفا من حرير لا غمد لها سوى من قلب ازرق .
نعشق بعنف .. ونتفاءل بشدة .. فحب الهلال الهلال دوما بلا زوال ..
** هل تعرفون .. لم يفرح لما حققه الهلال سوى عشاقه الحقيقيين ، الذين كانوا يتجرعون كؤوس الحنظل من خلال شماتة الآخرين ومكرهم وخبث وسخرية مستحدثي النعمة .. نعمة التفوق ونعمة الألقاب.. كنت أكتب عن الهلال وأخفي حزناً بين الكلمات.. واستعير تاريخاً وأتستر على دم ينزف بين الأحرف وثنايا القوافي.. كنت أكتم البوح بين ضلوعي.. وأعتقل عذاب وجداني.. كانوا يقولون لي .. لقد شاخ تاريخك .. وشاخت كلماتك.. وأصبح الهلال بيتاً قديماً لا ينفع سوى لتذكر الماضي.. والاغراق في وهم وانتظار الذي يأتي.. ولايأتي!!!
** كانت فرحة وقد ألبستها فستاناً أزرق.. كانت حفيدتي فرحة بهدية الهلال.. وكنت أحلق فخوراً بالسنابل المثمرة القادمة للهلال.
,,.. هلال ولد في كنف الربيع لابد ان يصنع الربيع من دون حدودللقبل بشرايين معقوده في المدى..,
مشكوور يالخيالي على هالخميه خخخ