السعودي
ياليت يتم افتتاح قسم للمختارات,حتى تبقى الخيمة لشعر الشعراء انفسهموليس من مختاراتهم..
اما عن المادة المختارة فهي ولاشك رائعة,وتعليقا عليها اذكر مايلي:
انا شخصيا لاارى ,على ضوء الكتاب والسنه,مايخالف ان يتم الزواج من اجل المال..
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم :قال تنكح النساء لأربع لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك)
ولكن بشرط الا يكون هنالك ظلم,اي ان المرأة اذا تزوجت رجلا غنيا من اجل المال فعليها ان تحفظ اسمه,وماله,ولاتبذر,اوتلعب بحلال الرجال,اوعرضه,وكذلك الرجل اذا تزوج المرأة الثرية فعليه ان يحترمها,ويحفظ حلالها,ولايظلمها لافي نفسها ولافي ماتملك من مال,ولابأس ان يتزوج بأخرى ,متى مااراد ,ولكن من غير ظلم لمن تزوجها من اجل المال..الزبدة ليس من باس من الزواج من اجل المال, بس من غير خيانة..
اما المادة الثانية:
ليس في الدنيا كلها امرأة ترضى ان يتزوج زوجها عليها,الا ان تكون ماتحبه وتريد الخلاص منه,واحيانا وحسب معرفتي بالنساء,فإن المرأة ماتحب الرجال ,وتدعي عليه بالموت ,ولكنها ماتريده يتزوج,من اجل انها ماتظهر امام النساء بمظهر المسكينة التي تزوج عليها زوجها,فالنساء يحسبن ان الرجل مايتزوج الا لأن زوجته فيها عيوب,وهذا بالطبع خطأ..
والخطأ اللي اكبر منه ان ينتظر الرجل رضا زوجته ,ولازوجاته,
حتى يتزوج مرة ثانية,ولاثالثة,هذا لن يحدث ابدا,ولو كان معقول ان يحدث هذا, كان حدث من امهات المؤمنين وهن اولى بالخير,وهن القدوة الحسنة لنساء المسلمين..والرجل الذي بينتظر رضا زوجته ,وسماحها له بالزواج,اراهن انه جبان,وطول عمره ماراح يثنيها..والدليل القصة المذكورة اعلاه..
وبعض الناس,وللأسف يفهمون القرآن خطأ,يقول الله سبحانه وتعالى:
وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا)
والواحدة هنا ليس بالضرورة ان تكون هي الأولى,وام العيال ,الكبيرة,فأي واحدة هي المقصودة بالنص الكريم,مهما كان زمن وجودها..
تقبلوا تحياتي
[/c]
العرض العادي
