[align=center]..
لاأنكر بأنني تهت هنا بين مصراعي مفردةٍ وماحوت,
ولكن لاتيه ... والإحساس سفير المتذوق الأول,
فوحدة اللغه هي دستور المكان!
[align=center]قلته وانا يمناي من فوق مصحفي= أيمان والحاضر يبلغ عمومها
كمّـلتها والدمع حار بمحاجري= والعين ذابت ما بقى الاّ رسومها[/align]
وأنا أقول /
للشعر مفاتنٍ يمه دعتني
لبي الزاهد بطوعه ماكرهـا
يخافت الفكرفيها مسمـعي
وصومها افطر واعلن مردها
أرضٍ إرتوي سرابها بكــادي
وإنحرف الشعور بنســمها
صوتها صدى لرايحٍ ومقفـي
نسج خيوط الوفا بجيـــدها
الشعر ماهو شعر المدعـي
وما يشابه المنسوخ اصولها
الشعر تحرر من قيد النــفي
بقاف رجالٍ مفحمةٍخصومها
مانى شاعرةطرق هلالـي
ذي خطيتي والشـعر رهنها
وإن هز الساحة إرهابـــي
كفى وإن إعتلا فيني رمدها
قريتها وأثنيت لها رمشـــي
وماخسرت بالكيل خمسينها[/align]
[align=center]بدر الدخيل
ألتمسُ العذراً لتفوه التخبط .....فغض الطرف ..
رأيتُ مالم يُرى... ينسكب تباعاً من فوه القصيدة... الى كأس العموميه لمن ارآد
أن يرتوي ..
وهيهات هيهات !! [/align]