المشاهد من أرض الواقع أنه عند قدوم أي مناسبة كانت إما سنوية أو غيرها لا يكون إستعدادنا لها إلا في آخر يوم وما جعلني أكتب هذا الكلام حيث أنه من وقت قريب طلبت مني إحدى الأخوات إن أقوم بعمل هدية مناسبة زواج وتغليفها عصر يوم الزواج وقد إنحرجت منها مرررررررة علماً أن عقد القران كان في أول شهر شعبان ومر شهر رمضان ويوم صار يوم الزواج قالت تكفين والله مزنوقة صلحي لي الهدية فأقول نحن دائماً لا نستعد للمناسبات إلا قبله بوقت قصير فامثلاً مقاضي رمضان إذا أذيع خبر دخول شهر رمضان وجدت الأسواق قد غصت بالمتسوقين وقبل العيد بيومين تتزاحم الأسواق فقد تقول أخت من الأخوات بعض الموديلات لا تنزل الا قبل العيد فأقول قد يحدث هذا ولكن المحلات والماركات المعروفة تعرض المديلات حسب وصولها وليس حسب المواسم ومقصودي من هذا الكلام هو أن نستعد لأي مناسبة قبلها بوقت كافي لنختصر الوقت والجهد وكذالك دبل الأسعار في المواسم وتقبلوا تحياتي ... نونو
صحيح أتفق معكِ تماماً ..,
ولو تلاحظين الأن الناس في غفله عن حاجياتهم للمدارس .,
لكن ( روحي شوفي ) السوق و المكتبات يوم الجمعه من العصر ورايح ..,؟!!!!!!!
بالنسبه لي منتهي من حاجيات أبنائي للمدارس ومنذ أكثر من خمسة أيام .,
وملابس اليعد كنت قد أشتريتها في شعبان .,
الحمد لله أني من الذين لا ينتظرون الوقت الضائع لأني أعرف أن أبو الشباب من هذه الفئة لذلك أستعجل بإنهاء متطلباتي باكرا حتى لا يكون هناك تصادم بيننا .......
العرض العادي
