الكبري
القصيبي يمثل سبق في النجاح الإعلامي وإستغلاله لترسيخ الصوره المرغوب رسمها
عندما كان وزيراً للصحه استغل سذاجة المواطن آنذاك وغياب وسائل الإعلام المنصفه ليظهر امام العالم بالمصلح الكبير من خلال زيارات مفاجئه كانت ضحيتها صغار الموظفين المساكين !!
اما المهم في وضع الصحه فقد كان هو العائق الأكبر امام استغلال الطفره الإقتصاديه في ذلك الوقت لترسيخ مبدأ المستشفيات الخاصه بالنساء في القطاع الحكومي
لم يكن له انجاز حقيقي في ذلك يتواكب مع المعطيات الكبيرة خلال تلك الطفره والتي كان بالأمكان استغلالها لإنجاز الآف المشاريع الضخمه
كذلك كان دوره في وزارة الصناعة
بالون وانفجر بعد فوات الآوان !!!!!
تحياتي ,,,,,,,,,,