تركي الدخيل يصفنا بالضبان.. كله عشان عيون مهند..!!
[align=center]صباح الخيراات
ما ادري صراحة الموضوع مناسب اطرحه هنا أو في مكان ثاني..؟
حسيت ان الاجتماعي اقرب شي له
هذا سلمكم الله تركي الدخيل ..
ماغيره.. حق اضاءات..
معجبته وسامته وبهاء طلته
فقام واستغل مهند التركي عشان يجرحنا في وسامتنا يالسعوديين
حتى انه شبهنا بالضبان...
وكانه وجد عذر للبنيات انه ينفتنن بمهند لان ماهنا اشكال بديرتنا تواجه
اخليكم مع مقاله [/align]
[align=center]((تركي الدخيـــل : جريدة الوطن يوم الجمعة 25/5/1429
مـــــهنــــــد (مزيــــــون) نور! [/align]
[align=center]قبل أسبوعين تقريباً ذهبت إلى مقر قناة العربية لتسجيل إحدى حلقات برنامج إضاءات. كان الوقت عصراً، غير أن مدخل مقر مجموعة mbc في دبي لم يكن المدخل الذي اعتدت عليه منذ أن انتقلت المجموعة إلى دبي من لندن في عام 2001.
كانت جموع من الناس وأرتال من البشر تتجمع عند مدخل المبنى.
فتيات وفتيان وشابات وشبان تبدو على عيونهم اللهفة والترقب. أوقفت سيارتي ونزلت أحاول أن أتعرف على وجه أحد الزملاء علّه أن يساهم في تسهيل دخولي إلى مكتبي بين ازدحام الحاضرين. بعد أن انسللت بصعوبة بين المتجمهرين، علمت أنهم جاؤوا لمشاهدة نجوم المسلسل التركي (نور) الذي تعرضه مترجماً قنوات المجموعة.
رأيت في العالم العربي معجبين بنجوم، لكني لم أر شيئاً كما رأيت. مهند الشاب التركي الذي تغزلت بجماله النساء، سرق الأضواء، وكان نجم النجوم.
الحقيقة أن مهند فتح للنساء السعوديات بالذات، على اعتبار أنهن أكثر مشاهدات mbc، مجالاً للنيل من الشباب السعودي، الذين حملوا باستحقاق لقب (الضبان) بالمقارنة باللي ما يتسماش.
لقد وجدت الفتيات السعوديات في مهند رداً على عهود من سحق الشباب السعودي للفتاة السعودية، وإطلاقه تعليقات تنتقد جمالها، ليس أقلها إشارته إلى أنهن صاحبات (الركب السوداء)، وكأن الشباب ذوي ركب بيضاء تشبه ركبة مهند!
ثمة من يرى الموضوع من زاوية أخرى لا علاقة لها بالجمال، بل تركز على جفاف المشاعر لدينا، مقارنة بالإخوة الأتراك.
وهنا تأتي الرسالة التي زارت معظم الجوّالات تحمل رسالة إلى إناث السعودية مفادها: "معاً يداً بيد، حملة لمقاطعة الشباب السعودي، والمطالبة بفتح المجال للزواج بالأتراك... من شاف دموع مهند ويحيى ما رجى من هالضبان خير"!))[/align]
المهندين مالين محلات الحلاقة و الشاورما و الروست عندنا لا و يوصلون طلبات للبيوت بعد مو بس بالمسلسل
عموما
لا تلوم البنات السعوديات
فعلى الرغم من ان السعوديين (ضبان) الا ان حتى هالضبان عافوهن
شين و قوة عين
قبح و تشرط
اكثر نساء الارض اتلاف للمال دون فائدة تذكر
اكثر نساء الارض راحه و مع ذلك تلاحظ التصاريح انهن مظلومات
يمقتن الحجاب و هن يستخدمنه للإغراء و ابراز المفاتن وز اخفاء كمية العيوب الغير قابلة للإزالة
يبدين إعجابهن بكل من تدنى مستواه لمجرد شكل ... و لا يلامن في ذلك فهن يختارن من كان مستواه بمستواهن اخلاقيا
بإختصار أقسم بالله ان العزوبية أفضل من الزواج بسعودية في هذه الايام فالشاب السعودي يبقى براحة نفسية و يعيش حياته كما يريد حتى يتزوج فتتحول حياته الى مجموعة من الهموم و كتلة من الامراض النفسية.....في حين تخرج الزوجه من همومها الى حياة مريحه فقد تواجد لها خادم و سائق و مكينة صراف لا تنضب و لا تقف عند حد و ........و سيارة توصيل طلبات مجانية....و فاتورة جوال مسدده .....