انسان مرحبا بك في بيتك ومرحبا بك في قلبي أيضا ـآ
لازلت أذكر حينما حادثت في الماسنجر , وكنت إنسانا ذوّاقا ورائعا وشخصا خلوقا بكل ماتعنيه الكلمه , فحيثما أنت كنت استاذا لي لازلت أستاذ أيضا , وأنت في قلبي منذ وجودك في المنتدى ولا زلت أيضا , أهديك باقة من الحب , معطرة برائحة العشق , تأتيك من مرسول الصداقه , وكم يفخر جدا هذا المرسول حينما يصافح يديك التي أبهرت الجميع هنا , من خلال أناملك الذهبيه والمزيّنه بالألماس , فاحت رائحة من جهازي , فاقتربت إلى مكان الجهاز , فازدادات أكثر , فجلست على الكرسي فازدادت أكثر , ذهلت تماما منها , حينما فتحت المنتدى , أصبحت رائحة الشمّ لديّ لا تحس إلا بالرائحه هذه , ففتحت الإستراحه , فعلمت أن انسان ثاني موجود هنا ـآ , أستاذي الغالي , قلبي عشق محبرتك , التي يوم عن يوم يزداد محبيها ويزداد روّاد مواضيعك التي تبحر ونحن معك في محيطات الثقافه , وبحارها وأنهارها ,,
قلمي وقف صامتا عندما رأى انسان ثاني رجع للمنتدى , وكانت تلك الفتره السابقه باستراحة محارب ,
الغالي عموري \ لك عشق في قلبي منذ زمن , لكن مذ علمت أنك أنت من كتب الترحيب بالغالي اسنان ثاني ازدادت معزتي إليك َ .
محبكم \ لست بمتعصب! ( مهب الريح سابقا ) .
مودتي لكم ـآ
90 م