حمل الي بريدي رسالة متضمنة صورة لشهادة تنازل امرأة تدعى
هبة سيد سليمان عبد الواحد تقر بأنها استلمت مبلغ 900 دولار من ضرتها وتدعى ماجدة صالح
مقابل تنازل عن زوجها لصالحها !
وتقول في هذه الشهادة " منذ اللحظة لم تعد لي أي حقوق أو أحقية تذكر في الزوج المذكور
الذي أصبح من الآن من حق السيدة ماجدة لوحدها " .... ! ممهوراً بتوقيعهما وبختم ربما ختم وزارة العدل المصرية ( لم أتبينه من الصورة )
والرسالة مشفوعة بصورة ( الزوجة البايعة ) ( والزوجة المشترية ) و ووووووو صورة الزوج المباع .. !!!
والغريب في الأمر أن القانون المصري يبيح للزوجة
بيع الزوج متى اقتضت الحاجة .. !
وعلى الزوج المتضرر اللجوء الى القضاء في حالة عدم رغبته الانتقال من زوجة الى أخرى
كما يجوز للزوجة ( رهن ) الزوج لدى الآخرين بمبلغ لايزيد على ألفي جنيه حسب المادة 168 لقانون الأحوال الشخصية ... !
ولكن هل الامر فيه طلاق ام ان الامر فقط بيع وشراء ؟!!
اخي الرمادي ،،،
ان هذا الامر لايخص الا من كان يرغب في التعدد فقط !! ام من كانت له زوجة واحدة حبيبة فان عملية البيع لن تتم ابداً !!!!
لذا لاتخاف سيدي الرمادي على نفسكَ ان تكون مباعاً حتى ولو تم عرضك للبيع بسبب ان هذا القانون لايتم الا بوجود زوجتان !! وانت ليس لك الا زوجة واحدة ولكن اذا رغبت في هذا البيع فعليكَ ان تتزوج بأخرى حتى تبيعك بهذا الثمن البخس وتكون فيك من الزاهدات !!!
اخي الرمادي ،،،
اعتقد ان هناك بعض النساء من تبيعُ ليلتها لضُرتها !! وليس في ذلك غضاضة ولا اثماً !! وهو موجود في مجتمعنا السعودي ولكنه على نطاق ضيق !! كما انه يوجد من الرجال من يطلب من زوجته ان ترضى بمقابل مادي او عقاري في سبيل ان لايكون لها اي حق في طلب المبيت معها وخاصة اذا كان هذا الرجل (الذكر) متزوجاً من فتاة صغيرة !!
اخي الرمادي ،،،
ثق ثقة تامة ان النساء لاتشتري من تلفظه امرأة اخرى !!!
الخبر صحيح بس اجناسهم فلسطينين وكبار بالسن والبايعه زوجها احتفلت معه اولادها وجيرانها بالتخلص من زوجها لانه لا يصرف عليهم ولا يعاملها برحمه ولا عدل وفرحه جيرانها معها لانهم اعلم بمشاكها والامها من زوجها
وسلامتكم
التوقيع
من كانه بهي ذره ايمان يستطيع ان يزحزح جبل من مكانه