(((( أليست البلاد تهمنا جميعا اليس الكل في سفينة واحدة كلنا معني بها مسؤول عن رتقها وخرقها مصطل بنارها قاطف لأزهارها . ولئن بادر مجروح مكلوم فماذا ننتظر من العلماء والعقلاء والمفكرين ورجال السياسة والقلم ورجال الامن .السنا صفا واحدا ؟ فلم الاسقاط او التسفيه ولم التخلي والخذلان ولم غش الراعي وخيا نته بتغليف الامور والى متى نظلمه ونسلمه للظلم ))))
.......
...
..
الان قد تسمع الأصوات...ويقبل الحوار....وتهدأ النفوس
الغد.....
ربما تزيد التوترات....وتتطور الأزمة....ويصعب رقع الثوب
..............
...........
على العلماء في البلد...واهل الرأي التجرد من المصالح
وأن يجتمعوا.....ولا يهمش شيخ ما...لمنهجه أو حزبه....
وأن يسارعوا في وضع الحلول....
وأن ينتبهوا من أن المماطلة أو التلاعب أو مسألة كسب الوقت
قد تكون طريقاً..........للمجهول
.....
المسارعة...........المسارعة..........المسارعة
.............