
قد
فاضَ كأسي بالأسى ..
حتى سئمتُ تجرعيّ
,
يا
رب !
إني قد غســلتُ
..
خطيئتي في أدمــعيْ
يا
رب َ
إني
ضـــارعٌ أفـلاّ قبلتَ تضرعـي
؟
إن لم تكن لي في أساي
..
فمن يكونُ إذن معي؟

—————————————————-
وسيظل الناس تحت أثقال العزلة المخيفة، حتى يتصلوا بالله ويفكروا دائمآ في أنه معهم
وأنه يراهم ويسمعهم … هنالك
تصير الآلام في الله..لذة
والجوع في الله..صحة
والموت..هو الحياة السرمدية الخالدة
هنالك لايبالي الإنسان ألا يكون معه أحد !
لأنه يكون مع الله“
ولاتنسونا من صالح دعائكم
