تحية طيبة للجميع ..
الله يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام ..
ويجي بعد رمضان العيد << لا ياشيخه
المهم مالكم بالطويله الحريم اللحين طردي بالسوق يدورن للعيد ملابس
وجزم وشنط وأكسسوارات بتكشششخ بتصير نجمة العيد
بس فيييه شئ موب داخل مزااجي انا اسمع البعض يخيطون ويشترون فساتين
للعيد
مادري عاد نااافش وفيه جيبون هع او سنمبل << هذا عوقه
كل هذا كوم والسوق كوم تاني لوحده ..
الاسواق وضعها مزري وعلشان اكون أكثر واقعيه ..
مزري للي مازلوا محافظين على اللباس الساتر ..
اول نشوف التنانير الشانيل والميدي ونغمض ونقول يالله الستر
الحين على يدكم ياليت نحصلها ..!
ماعاد فيه الا المشخلع من كل جهه واذا فيه ساتر خلقنه ياربي وش نسوي؟
والي قبل كان ممنوع عند الناس صار مرغوب وياحلاته وكل شئ صار عادي !!
والحجه .. يأختي لا تصيرون معقدين حنا عند حريم !!
وصار
البنت الذوق والكشخه الأكثر جرئه بالملابس الي خبركم ..
والي متستره ومحتشمه لو لابسه من ارقى الماركات قرويه ماتعرف تلبس وتنسق هه
والامر اصبح صعب على الام اللحين لو كانت البنت كبيره وعاقله راح تفهم لكن لو كانت مراهقه وصغيره لو الأم تبي تسيطر عليها لا تبي تلبس مثل بنات خالاتها وعمتها
ماتبي المكسي ..
أحد قريباتي متمسكه ماشاء الله تبارك الله ومستحيل تلبس بنتها الا الملابس الطويله .
وكانت بزيارة للمدينة وراحت مع احد ابناء اخوها لاحد المولات المهم تعبت من كثر ماتدخل ماتحصل التنانير الطويله وصارت وهي في باب المحل تقول فيه مكسي ؟؟
وعماد وراها ؟
عندك مكسي ؟
نحصل تنانير مكسي ؟
الله يرضى عليك عندكم مكسي ؟
ماااااافيش ..
بعد عناء قالها .. عمه الحين وشو المكسي ؟
قالت ياخوفي ياوليدي يندثر وماعاد نحصله ..
نسيت ان أخبركم كانت تبحث عنه لجوري ذات 6 سنوات : )
السنة للمرأة أن تزيد في ثوبها شبراً ، لأجل الستر وعدم ظهور القدمين ..
سألت أم سلمة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم : كم تجر المرأة من ذيلها ؟ فقال (يرخين شبراً ) فقالت : إذاً تنكشف أقدامهن ؟
قال: (فيرخينه ذراعاً لا يزدن عليه )
وحالنا عكس ذلك ..
من المسؤل؟؟