لسان المرأة يطووول أكثر عند ركب الطائرات !!

[الاطلال]

أهلين


لاشك أن لسان المرأة أطول من لسان الرجل بحوالي سبع الى ثمان حركاااات وخاصة عند الهواااش فيما بينهن

ماحصل في القصة القادمة يعطي دليلا ملموسا ودرسا قاسيا في تحسب أي ملاسنة من شأنها أن تفقد الأرواح


فاليكم ماحصل في الطائرة المتجهة الى باريس والقادمة من الجزائر

حيث ذكر أحد شهود الأعيان ماحصل في الرحلة والذي ركب الطائرة الجزائرية (الإيرباص) من الجزائر إلى مطار ( أورلي) في باريس، وعندما كانت الطائرة تعبر فوق مدينة (مرسيليا) سمعنا صراخا وشاهدنا عراكا عند مقصورة (الكابتن)، ولكن قبل أن أصل معكم إلى النهاية، لا بد وأن أشرح لكم ملابسات تلك الفوضى.

فالحكاية وما فيها أن قائد الطائرة أثناء الرحلة قام من مكانه ليذهب إلى (التواليت)، وكان مساعده في القيادة امرأة جزائرية، ويبدو أنها طلبت من المضيفة شيئا فلم تحضره فقامت من على كرسيها لتوبخ المضيفة، فردت عليها المضيفة بكلمات نابية وتعالت أصواتهما من بعيد، وفي هذه الأثناء خرج الكابتن من (التواليت)، ورد بيده باب مقصورة القيادة وأغلقه، لكي لا تزعج الأصوات مساعدته، وذهب ليستطلع سبب تعالي الأصوات، وإذا به يتفاجأ أن مساعدته أمامه ولم تكن في المقصورة، فانطلق سريعا كالمعتوه على أمل أن يفتح الباب ولكن دون جدوى؛ إذ إن أبواب مقصورات الكباتن في الطائرات أصبحت بعد (11 سبتمبر)، لا تفتح إلا من الداخل خوفا من المختطفين، فما كان منه ومن المضيفين إلا أن يأخذوا (الفأس) المعلقة على باب الطائرة الخارجي، ليحطموا الباب المصفح. كانت الطائرة في هذه الأثناء تنطلق وحدها دون قائد، وأبراج المراقبة الأرضية تناديها دون جواب، واضطرت السلطات الفرنسية أن تبعث بطائرات حربية ترافقها خوفا من أن تكون هناك عملية انتحارية، ومن الممكن أن تسقطها إذا ما اقتربت من باريس.
ويمضي الأخ الجزائري قائلا: تعالى صياح الركاب وانتابهم الهلع، وعندما شاهدت أنا ومجموعة من الركاب الكابتن والمضيفين وهم يحاولون تحطيم الباب اعتقدنا جازمين أنهم إرهابيون متخفون بملابس رجال الطيران، فهجمنا عليهم واشتد العراك بيننا وبينهم، واستطاع أحدنا أن يخطف الفأس ويهرب بها إلى مؤخرة الطائرة غير أنهم لحقوا به واستردوها بالقوة، وعندما حاولت أنا أن أنتزعها ضربني أحدهم بها في وجهي وأسال دمائي، فما كان مني إلا أن أهجم على الكابتن وأطرحه أرضا وهو يصيح قائلا: أنا الكابتن أنا الكابتن، وأرد عليه أنت مجرم أنت إرهابي، وأنشبت أسناني في عضده إلى درجة أنه أخذ يصرخ من شدة الألم، غير أن أحدهم ضربني على رأسي وأغمي عليّ، واستطاعوا بعد جهد جهيد أن يحطموا الباب ويمسك الكابتن بمقود القيادة، ويتصل ببرج المراقبة ليشرح لهم ما حصل.
وعلمنا فيما بعد أنه لو لم يفتح باب المقصورة وتأخر عشر دقائق فقط، لكانت المقاتلات الحربية قد أسقطت الطائرة حسب الأوامر. والسبب في كل هذا: خناقة «سخيفة» بين امرأتين!!
فعلا «فتش عن المرأة» حتى بين السماء والأرض.

[النهى]

الاطلال كبر الخط خلي العالم تقدر تشوف
يمكن لي عوده
سلملم

[الاطلال]

اقتباس: الاطلال كبر الخط خلي العالم تقدر تشوف يمكن لي عوده سلملم

كسلان شوي واخاف اكبره ماترجعين

[وضوح]

[align=center]...أجل بعد كم يوم راح أحلق بإذن الله

تتوقع كم يصير طول لساني ...؟!![/align]

[" TWIX "]

[align=right]أنا لو أنا مكان الكابتن كان افتح باب الطيارة ونزلهن عند أقرب رصيف وهم فوق ..!!
[/align]

[الاطلال]

اقتباس: أجل بعد كم يوم راح أحلق بإذن الله تتوقع كم يصير طول لساني ...؟!!

لا استبعد ان ينصحوا بقصة للتخفيف من حمل الطائرة

[الاطلال]

اقتباس: أنا لو أنا مكان الكابتن كان افتح باب الطيارة ونزلهن عند أقرب رصيف وهم فوق ..!!

ربما غابت الفكرة عن ذهنه او احدهن له ود معها ولايريد لها الضرر

[ALI 9]

طيب مافصلت الطياره من وظيفتها...

او معها واسطه...

[الاطلال]

اقتباس: طيب مافصلت الطياره من وظيفتها... او معها واسطه...

سمعت انهم فصلوا الطيار ليش يرووح

[احمد النجم]

هذه القصه قــرأتها للكاتب الكبير/مشعل السديري في عكاض وكانت في تاريخ 9/8/2009م.. ونقل الحادثه من الشخص الذي اصيب في جبهته وهو جزائري,, حيث التقى معه في جده ,, مصادفه عند احد أصدقاء السديري- - - - الغريب اني قرأت المقال وأنا في الطائره قــادما من بيروت .. وتخوفت من احدى المضيــافات .بعد قرأتي للقصه..... اسف يالاطلال على الخطمه

[ســـم تـــــم]

اقتباس:  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد النجم     هذه القصه قــرأتها للكاتب الكبير/مشعل السديري في عكاض وكانت في تاريخ 9/8/2009م.. ونقل الحادثه من الشخص الذي اصيب في جبهته وهو جزائري,, حيث التقى معه في جده ,, مصادفه عند احد أصدقاء السديري- - - - الغريب اني قرأت المقال وأنا في الطائره قــادما من بيروت .. وتخوفت من احدى المضيــافات .بعد قرأتي للقصه..... اسف يالاطلال على الخطمه

وهل مشعل يكتب في عكاظ ؟

قد تكون قرئتها في الشرق الاوسط في مقال مشعل.

مشعل ترك عكاظ قبل 4 سنوات اخي احمد .

على أي حال

لســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان
النـــــــــــــــــــــــســـــــــــــــــــــاء
طـــــــــــــــــــال وجــــــــــــــــــــال
في كل موقع ومنتدى وغيره من ..!

تحيتي

[tootaa]

المفروض فتح باب الطياره ورماهن

تافهات من جددددددد

[عشق الزعامه]

[align=center]انا كان عندي تصور أن اللي عندنا لسانهن طويل والأن أكتشفت أنها ظاهره عالميه

صدق من قال المرأه عدوة المرأه ،،،

[/align]

[الاطلال]

اقتباس: هذه القصه قــرأتها للكاتب الكبير/مشعل السديري في عكاض وكانت في تاريخ 9/8/2009م.. ونقل الحادثه من الشخص الذي اصيب في جبهته وهو جزائري,, حيث التقى معه في جده ,, مصادفه عند احد أصدقاء السديري- - - - الغريب ان قرأت المقال وأنا في الطائره قــادما من بيروت .. وتخوفت من احدى المضيــافات .بعد قرأتي للقصه..... اسف يالاطلال على الخطمه

لا عادي حبيبي

انا جتني بالايميل واعجبت فيها لا اكثر

[الاطلال]

اقتباس: المفروض فتح باب الطياره ورماهن تافهات من جددددددد

مايستاهلن الحريم لان حلاهن بلسانهن