اممم هذه الدراسه قديمه نوعا ما لانها قد مرت علي
الجديد ان الشخص لما يتعرض لموقف يضايقه ويشعر بنغزه او ألم
وهذا الألم يتكرر مع كل حدث مشابه فأعرف انك قد آذيت نفسك كثيرا بتحمل ما لاتطيق
ندى الورد مهما اختلف المرأه بالماضي عن الحاضر تبقى تلك الانسانه العاطفيه الحساسه التي تتأثر من ادنى كلمه جارحه
ولو جربتي الفرق بين الفرح والحزن راح تحسين بالفرق وين كنتي وكيف صرتي ولو جربتي الفرق بين التنفيس عن الغضب وكبت الغضب
عندما تنفسين عن غضبك بطريقة معينه قد تريحك كثيرا
ولو ابتلعتي غضبك بصمت حتما سيؤثر عليك سلبا وستشعرين بالالم النفسي وربما الجسدي والمعنوي
اشكرك على الطرح ندوش
دمتِ بخير
الجديد ان الشخص لما يتعرض لموقف يضايقه ويشعر بنغزه او ألم
وهذا الألم يتكرر مع كل حدث مشابه فأعرف انك قد آذيت نفسك كثيرا بتحمل ما لاتطيق
ندى الورد مهما اختلف المرأه بالماضي عن الحاضر تبقى تلك الانسانه العاطفيه الحساسه التي تتأثر من ادنى كلمه جارحه
ولو جربتي الفرق بين الفرح والحزن راح تحسين بالفرق وين كنتي وكيف صرتي ولو جربتي الفرق بين التنفيس عن الغضب وكبت الغضب
عندما تنفسين عن غضبك بطريقة معينه قد تريحك كثيرا
ولو ابتلعتي غضبك بصمت حتما سيؤثر عليك سلبا وستشعرين بالالم النفسي وربما الجسدي والمعنوي
اشكرك على الطرح ندوش
دمتِ بخير
حديثك عذب شمووخ حبيبتي
نعم المرآة هي المرآة لاتتغير وهي كتله من المشاعر
ولكن في السابق كانت صفة الجُبن تسيطر عليها لمصاحب ب الخوف
ام الأن اجد ان المرآة فتحت لها ابواب الحمايه على مصرعيها
[align=center]
هالحين يا ندى بالموضوع هذا تحاولين تثبتين ان السعوديات طيوبات و لا يحاولن ينكدن على ازواجهن
الدراسة هذة المفروض انها للرجال لان الرجال عندنا بالسعودية اقصر عمرا من النساء واتوقع سبب هذا القصر بالعمر انهن زوجاتهم
على فكرة تراي جاد يا ندى [/align]
التوقيع
يقول:
حين يتملكك الغرور، وترى نفسك قديساً صغيرا، ستتعامل مع كل رأي مختلف عن رأيك على أنه غواية، ومع كل وجهة نظر مختلفة عنك على أنها زلة، وحين تحاور الناس بأسلوب لين، فأنت تفعل ذلك بقصد "هدايتهم" من الضلال – في نظرك - " الذي هو الرأي الآخر" ، أو تشتمهم وتغلظ عليهم تحت ستار: " واغلظ عليهم " ومن أجل هذا.. لن تستطيع أن تفترض سلامة قصد من يخالفك، ولا يمكنك أن تتخيل أنك قد تكون مخطئا ..