في لحظة من اللحظات ، فكرت أن أعود حيث الصبا ، وأيام الشباب ، وزهرة الماضي وأدخل الاستراحة ، وبعد مضي أسابيع من العصر والخلط خرجت بموضوع عفوي بين ليلة وضحاها ، وهاقد أتيت لأسدحه لكم فوسعوا المجلس بارك الله فيكم
فكرة الموضوع يا إخوان >> تراي دائما أتكلم مع الجماعة بصيغة المذكر فلذلك لحد يفهم غلط
المهم نرجع لقطر حديثنا ، فكرة الموضوع إن كل واحد يدخل هنا يمسط لنا موقف محرج مرّ عليه - بس طبعاً ما يتعدى حدود الأدب !! -
موقفي اليوم مدري هو محرج مدري هو محزن مدري مضحك >> أجل شلون منزله بسببه موضوع ؟!
المهم الموقف ياجماعة الخير بينما أنا قاعدة مع أختي اللي بتحج >> يعني ترا أختي حاجة مير ادعوله ترجع بالسلامة
المهم كانت تتكلم لي عن شريط لابن عثيمين الله يرحمه كان عبارة عن فتاوى ، سمعته هي عشان تتثقف وما تقع بأخطاء أثناء الحج ، المهم كانت تقص لي قصة واحد متصل من مصر ، وقال إن مرتي سوت كذا وكذا بالعمره فوشرايك ياشيخ ؟
قاله الشيخ : زوجتك لا تزال محرمه !!! لازم ترجع لمكة مرة ثانية وتتم عمرته وتحلل
قال : ياشيخ أنا بمصر الحين ؟!!
الشيخ : بمصر وإلا السعودية ! زوجتك للحين محرمة ولازم ترجع به وتسوي اللي قلتلك عليه
>> هذي أنا
أخت هامة : وشبك ؟؟
هامة : أنا مسويه مثل ماسوت هالمره
أخت هامة : احلفي ؟؟
هامة : والله العظيم !! يعني لو سنواااااااات وأنا محرمة وللحين ماتحلل إحرامي ؟!!
أخت هامة : يا الخبلة أنت ! زين إنك عرفتي الحين بعد بغلطتك ! طيب ولو خطبك واحد الحين وقال أبي العرس بالعطلة الطويلة نقوله لا اصبر البنت للحين محرمه ماتحللت ؟؟
هامة : والحل ؟؟
أخت هامة : اتصلي على شيخ وقوليله كل شي
قمت أنا مثل الصاروووخ مع إنه ماكان لي حيل ، وسحبت التلفون وطلعته من الغرفة عن الإزعاج ، عشان أكلم شيخ وأسأله
ورجعت بسرعة مرة ثانية
هامة : طيب مستحية أقول للشيخ أنا !
أخت هامة : عادي ، قولي أختي !
هامة : صح
وأطييييييير للتلفون نوبتن ثانية وأدق على شيخ >> تراه ما اندبلت تسبده من أبد
وبعد السلام >> السلام تحية الإسلام مب شي ثاني لحد يفهم غلط
سألته ، وأول ماخلصت سؤالي
الشيخ : وتزوجت أختك ذي ؟
هامة : لا ياشيخ ماتزوجت >> إحراااج
الشيخ : خلال هالسنوات ذي ماتزوجت ؟؟
هامة : لا لا >> أنواااااااااع الروعات
الشيخ : طيب ! هذي المسألة فيها قولين دقي علي بعدين وأعلمك إن شاء الله
هامة : يعني متى أدق ؟ بكرى ؟
الشيخ : لا بكرى بنمشي للحج !
هامة : أها ! الله يحفظكم ياشيخ ويسهل عليكم >> عادي لا تدققون ، تراه من القواعد من النساء
مير ادعوا إن الله يسهل أمري
ما يستفاد من القصة :
الله يخلف علينا ! نظل جاهلين بالدين ! حتى بأهم وأبسط الأمور
إطلالة رائعة .. و موقف ظريف بقدر أنه يحمل شيء من التفكير لحين عودة شيخنا الفاضل ..
هامه .. قد يكون الصمت من الشيخ هروب من السؤال فقد تكوني محرمة حتى الآن .. .. لذلك
عليكِ أن تخبرينا ماذا عن إجابة شيخنا الفاضل .. ننتظركِ ..
موقفي ..
أظن البعض يذكر قصتي مع والدتي .. في جوالها الأول .. هذه القصة أو هذا الموقف قريب له و لكن بتطور عن الآخر ..
قبل عدت أيام طلبت ممتشي- أمي طبعاً - جوال كاميرا .. و الحمد لله بعد صراع من الإقناع و البحث عن حلول - لم تكن حلول و لكن من يقوى على الحريم - وصلنا أنا و هي على أن أشتري لها جوّال يناسب إحتياجاتها الخاصة - مو سهلة الماما - ..
و بعد ما إشتريت لها جوّال على رغبتها و على ذوقها و أجبرتني على أن أحضر لها محفظة للجوال - جراب - يناسب ميولها النسائي و يسير وفق ما تتطلبة الموضة .. كان بين يديها جوال n73 ..
لا يخفى علينا ما تملك المرأة من مكر و خداع .. و هذا المكر واقع لا محاله .. ولكن مع الأسف الشديد أن أرى - أمي - تلعب عليّ كذا .......
بعد ما شغلت لها الجوّال و كان على أحسن حال .. طلبت مني طريقة تكوين الرقم السري للجوّال و سويتها لها بناء على رغبتها .. و حفاظاً على خصوصيتها .. و - خزنت - رقم سري خاص و لا يعلم بهذا الرقم في قارة آسيا سواء أنا و أمي .. و هذا بحد ذاته إنجاز كبير يسجل في سجلات الماما ..
ولكن بعد ساعة تقريباً .. كان مالم يكن في الحسبان .. الماما .. غيرت الرقم السري لجوالها و أصبح شاطئ الراحة في محل يأس لما في جوّال ماماه ..
سألت الماما .. و قلت لها !! ليه غيرتي الرقم السري ..
قال لي باللفظ .. و أنا أعرف رقم جوّالك السري ..
ما يستفاد من الموقف .. أن المرأة مالها أمان !!
تحيتي لكم[/align]
التوقيع
لن يُفلح إعلامنا الرياضي وهو يُدار بأيدي زرقاء خائنة ..
و لن نستمتع بأنديتنا إعلامياً و بيننا نادي يعشق التسلق على الأوراق
و يُعاني من الطمع و الأنانية ..!
[align=center]الصراحه انا داخل للتنبيه فقط ياهامه والمواقف الي عندي كثيره لكن لعيون هامه اقول موقف واخلي التنبيه بعده
قلت لواحد من الشباب تحداني اخليك تاخذ مخالفه مروريه وانا المتسبب فيها
المهم تم التحدي بحيث وتم الاتفاق اني مااخذ سيارته اهم شي
كنا مسافرين انا واياه وانا مسرع وبدا جهاز تبيه الرادار عندي يطوطي قال لي ارفق به رادار الجهاز يطوطي وانا كاني ماسمعته وسارح
وقفنا بالنقطه قال العسكري رخصه واستماره
قلت اثباتاتنا؟؟ خويي مادري وش رد العسكري عطيت العسكري استمارة السياره وقلت اوقف السياره عشان افتح الدرج قلت اشوه اثباتك واخذت رخصته ونزلت يقالي ابعطيهم الاثباتات ورحت للعسكري عطيته رخصة خويي بدون مااعطيه اثباتي وكتبو المخالفه باسمه وبعد ماوصلت بريده عطيته المخالفه وقلت الله لايهينك لاتتأخر بالتسديد وهو بغى يصيح من القهر ووشلون مشيتها عليه
ولا قال شي قلت ترا المرة الثانيه ابسجنك هههههههههههههه[/align]