 |
اقتباس: |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محترف
|
 |
|
|
|
|
|
|
إني بهذا الكلام لست أتجاهل الإعلام الفاسد .. لكن أقول بسبب أننا لم ندخل الإعلام من البداية بسبب الفتاوى التي لم تقدر الإعلام حق قدره ولم تحسب ما للإعلام من تأثير على الناس ... عشنا فترة من الزمن نحذر من ذلك ... فسبقنا أهل الفساد إلى جذب الناس عن طريق الإعلام ... وإلا لو دخلنا الإعلام من البداية لما كان لأولئك مكان بيننا ينافسوننا فيه ...
وتقبل التحية ...
|
|
 |
|
 |
|
ياسبحان الله ..!
الآن وبسبب تحذير أهل العلم وتحريمه تكون الفتاوى هي السبب في إنتشار الفساد الحاصل والواقع المرير الذي يعيشه إعلامنا ( خاصة ) والفضائيات عاااامة!!
لعل المتأمل والمدرك من تلك الفتاوى يُصدق بما قاله المصلحون من أن الإعلام ( الذي يعرض النساء و الغناء ) ويدرك ما طلبه العلماء بعدم إظهار ما يخل بالأدب والفكر..
لقد صدقوا والله بما قالوا...فهل تستطيع ان ( تحدد لنا وحهة إعلامنا..السعودي..وماهو هدفه..؟؟
حرموا الإختلاط الحاصل بالتلفزيون الذي كان يُعد له بليل..حرموا كل ما يمس الفرد من فكر دخيل فكر ارهابي..عميل..
( كأس وغانية تفعل ما يفعله صاروخ ودباااابة)
هل استفدنا كأمة اسلامية من اعلامنا ان الكلمة موجهه الى اطفالنا من اذناب الغرب ..!!.
للأسف اخي المحترف...فجميع ماذكرت من ( لولا التلفزيون من فوائد) لا يمثل ولا عُشر المئة من آثاره السلبية على الفرد..والمجتمع..
[align=center]
( نحن نخوض حرباً في الأفكار بالقدر نفسه الذي نخوض فيه الحرب على الإرهاب ، لذلك وجهة نظري ترى أن تخفيف الملابس عبر الإعلام هو أفضل وسيلة للاختراق )
توكر أسكيو / مدير مكتب البيت الأبيض للاتصالات
تعليقاً على مشروع قناة تلفازية لجذب الشباب العرب إلى أمريكا
( في البداية وفي النهاية معركتنا مع الغرب والعالم معركة إعلام .. إعلام .. إعلام خارجي
هذه العبارة يجب تأكيدها ثلاث مرات : إعلام .. إعلام .. إعلام خارجي .
لا الدبابات ولا الطائرات لولا أي أنواع الأسلحة تفيد ، بل إننا لن نستعمل هذه الأسلحة مطلقاً . ما يفيد هو الإعلام الموجه للعالم الخارجي .
وكنت دائماً أقول إنه بثمن طائرة واحدة تستطيع أن تغير وجهة نظر العالم فيك . وتحديداً .... نريد إعلاماً موجهاً للشعب الأمريكي ، كلمة " موجه " ضرورية ، لأن السؤال هو لمن توجه كلمتك وماذا تريد أن تقول فيها ؟! )
المخرج السينمائي مصطفى العقاد[/align]
[align=center]
....... لا أزال أتذكر – وأتعجب – حالة من الاستغلال البشع بل والإجرامي عند يعض تجار المستحضرات ، فقد قامت شركة أمريكية بعرض برنامج دعائي طويل بثته في قنوات تلفزيونية عديدة ، استضافت فيه من ادعت أنها خبيرة في تجميل الشعر من أصل أفريقي .
وكان المراد من ذلك هو إقناع النساء السمراوات بأنه يمكنهن اتباع تجربة هذه الخبيرة التي تنحدر من العرق نفسه بأنه يمكنهن فرد شعورهن ليحصلن على الجمال الذي يردنه بمجرد استخدام ذلك المستحضر الذي كانت الخبيرة تنصحهن باستعماله .
كما استضاف البرنامج عدداً من السمراوات ذوات الشعر المجعد اللواتي يزعمن أنهن جربن ذلك المستحضر وحصلن على نتائج ممتازة .
وبعد أن باعت الشركة كميات كبيرة من ذلك المستحضر ، تبين أنه يتسبب في سقوط الشعر .
حاول بعض من فقدن شعورهن الاتصال بالشركة لمعرفة السبب لعلاج هذه المشكلة ، فلم يتلقين أي مساعدة .
بعد ذلك ، قامت الشركة بقطع خطوطها الهاتفية بعد أن خشيت من كثرة المتصلات المشتكيات .
....... الخ د. محمد الشريم
مجلة الأسرة العدد 104
ذو القعدة 1422 هـ[/align]
(( يحتاج التعامل مع وسائل الإعلام إلى فطنة وحذر كبيرين ، ولا نستثني .. من ذلك صحفاً ومجلات وإذاعات وقنوات تلفزيونية تتحدث بالعربية وتتغنى ليل نهار بأمجاد الأمة وتقسم أنها تمثل ضمير هذه الأمة النابض وعقلها المفكر ، لكنها تعمل – من حيث وعت أم لم تعِ – على تخدير الأمة وطمس هويتها .
دع عنك جانباً حملات التسفيه والتسطيح وتلميع النجوم الزائفة وتقديمها قدوات للأجيال ، فذلك أمر يسهل كشفه ، فالأخطر من ذلك تعمية الحقائق وتسميتها بغير – أو بعكس – اسمها ، ومع التكرار والاستمرار تغيب الحقيقة وتفسح مكانها لعكسها
[align=center]
القائمة طويلة ويصعب حصرها لكن هذه عينة منها :
المنطقة العربية الإسلامية تسمى ( الشرق الأوسط ) وهو مصطلح مضلل موغل في العنصرية ، فهو يتخذ من أوروبا والغرب مقياساً نصبح نحن شرقاً أوسط لهم واليابان شرقاً أقصى ، ولا معنى للمصطلح إلا إنساء الناس أن المنطقة إسلامية وتبرير إدخال إسرائيل إليها طالما أصبحنا مجرد رقعة جغرافية بلا هوية تميزها ، وقس على ذلك كثيراً ،
فتركستان ( الشرقية والغربية ) تسمى وسط آسيا ولا يشار إلى إسلاميتها ، حتى أسماء المدن الإسلامية تدفن وتستبدل بها أسماء أجنبية يرددها الإعلام العربي كالببغاء ،
فأباظيا تصبح أبخازياً
والدار البيضاء تصبح كازابلانكا
و" خوجة علي " تصبح كوجالي وهكذا .
الأدهى من ذلك تلك المصطلحات التي تستهدف تدجين الأمة ومحو ذاكرتها ،
ففلسطين المحتلة أصبحت بالكاد ( الضفة وغزة )
والعدو الإسرائيلي أصبح ( إسرائيل )
والأراضي المحتلة غدت ( أراضي متنازعاً عليها )
والمتمسكون بالإسلام غدو ( أصوليين ) أو ( إرهابيين ) حسب الموقف منهم .
قد يستساغ أن ينحو الإعلام الغربي هذا المنحى فذلك ديدنهم وتلك طبيعتهم لكن أن يحذو حذوهم نفر من بني جلدتنا فذلك من قواصم الظهر .
خذ مثلاً ما يحدث حالياً لمسلمي كوسوفا الذين يصفهم الإعلام الغربي وتابعوه من العرب بالانفصاليين الألبان ، فهم انفصاليون يستحقون ما يفعله الغرب بهم ، وهم ألبان لا دخل لنا بهم وفوق هذا وذاك فهُم " أقلية " لا يحق لهم الاستقلال رغم أنهم يشكلون 90 % من سكان الإقليم ، هكذا قال الإعلام الغربي وما علينا إلا أن نسلم .[/align]
[align=center]
أرأيتم تحريفاً للكلم عن مواضعه أكثر من هذا ؟![/align]
مجلة الأسرة العدد 63
جمادى الآخرة 1419 هـ
كد استبيان أجرته " مجلة ولدي " أن 98 % من الأبناء يتابعون " الفيديو كليب " بشغف !
أكد استبيان أجرته ولدي على 57 من آباء والأمهات و65 من الأبناء في كل من ( الكويت والسعودية والإمارات ) أن :
1 ـ الأبناء من سن 3 أعوام إلى 18 عام يشاهدون " الفيديو كليب "
2 ـ 92.3 % من الأبناء يتابعون باستمرار " الفيديو كليب "
3 ـ 7.7 % فقط من العينة هي من لا تحرص على متابعتها من الأبناء
4 ـ 39 % من الأبناء تعجبهم كلمات الأغنية و 31 % يشاهدونها لجمال المغني / المغنية والراقص والراقصة
و 26 % منهم يجذبهم إخراج الأغنية وعلاقة المرأة بالرجل فيها و25 % يتابعها لما تحتويه من إثارة وتشويق .
و
القااائمة تطوووووول اخي الكريم...فهل استوعبنا ( ماذا قال المنصفون والعقلاء )
و
هل آن الآوااااااان لنقول بوجه الإعلااااام ( لا )..
شرفني مرورك وتعقيبك الكريم اخي المحترف..