أكدت عارضة الازياء البرازيلية رايكا أوليفييرا التي قطعت علاقتها العاطفية حديثا بالنجم البرازيلي رونالدو بعد علاقة حميمة استمرت لمدة عام أنها "في حالة جيدة وأفضل من أي وقت مضى" وأن نهاية علاقتها بهداف نادى ريال مدريد الاسباني لكرة القدم "ليست نهاية العالم".
وكانت رايكا قد أعلنت أمس الجمعة في الصحف أن علاقتها العاطفية مع رونالدو انتهت دون أن تذكر السبب ولكن وسائل الاعلام البرازيلية أرجعت هذه القطيعة إلى ظهور امرأة أخرى في حياة رونالدو.
وذكرت الصحف أن هذه المرأة هي آليسي ريكياو وهي طالبة برازيلية تدرس الصحافة وكانت قد زارت رونالدو في منزله بالعاصمة الاسبانية مدريد وشوهدا معا في صالات رقص وحفلات خاصة.
وأفادت مصادر أسبانية أن عائلة رايكا 
ة من سلوك رونالدو وأنها "منعت" ابنتها الشابة من إجراء أي اتصال مع "خطيبها السابق".
ومع ذلك نفت عارضة الازياء في تصريحات لجريدة "أو جلوبو" اليوم السبت هذه الاقوال. وقالت "لست منزعجة من تيتيتى وهو اسم التدليل الذي كانت تنادى به رونالدو أثناء علاقتهما".
وأضافت "كل الناس تعرف حقيقته" في تلميح إلى شهرة لاعب الكرة الشهير بأنه "زير نساء".
وأشارت رايكا /22 عاما/ إلى أن هدف حياتها هو أن تصبح "أفضل عارضة أزياء في العالم" وهو الهدف الذي لن يترك لها وقتا "للخطوبة".
وكانت العلاقة بين رايكا ورونالدو قد استمرت ما يقرب من عام وبدأت بعد وقت قصير من قطع اللاعب لعلاقته مع البرازيلية دانييلا ثيكاريي عارضة الازياء والمذيعة التليفزيونية في تليفزيون "إم.تي.في برازيل".
وخلال علاقتها العاطفية مع رونالدو ثبتت رايكا أقدامها في عالم الازياء ويعود بعض الفضل في ذلك إلى الشهرة التي حظيت بها لعلاقتها مع أحد اللاعبين المعروفين.
وفى تموز/يوليو الماضي لم تشارك رايكا في معرض الازياء السنوي في ساو باولو والذي كانت هي بطلته لعدة سنوات حيث لم يوافق المصممون على دفع أجرها الذي تضاعف خمس مرات منذ بداية علاقتها برونالدو
العرض العادي
