أقدم لكم هذه القصيده والتي نشرت في جريدة الرياض يوم السبت 3/5/1423هـ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
[poem=font="MS Sans Serif,5,white,normal,normal" bkcolor="deeppink" bkimage="" border="solid,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
لا عــاد شـــو فٍ شِِـِــفــت مــامِِـــنـــه مـــربــح = فِــيــه الــخــســا ره والــبــلا وِ ي بــثــر هـــا
.
شِــفـت الــجــمــا ل اللِِّّـِّـي يــقــو لــو ن يـذ بـح= مِــن د ر ةٍ مـــا ظِــنـهــا مـن بـــشـــرهــــا
.
سـيــو ف وخــنــاجــر دا خـل الــعـيــن تــســبـــح= ثِـقـل أو حــيــا والـــز يــن كِــلـِّــه غــمـــر هــا
.
مـن صـابـــتــه بـالـلـيــل يــمُــو ت مــصْـــبـــح = إلاّ إن ولــي الــعــر ش يـــر فــع خـــطــر هــــا
.
مــشــا عــر اللـي شــا فــهـا صـعـب يـــكـــبــح = والـشـمْـس لا بــانــت تــوارى قـــمــرهـــا[/poem]