في ظلمة الليل الحالك... عندما (( تمعس )) بك المسالك .. تنهض من مكانك (( تقل)) هالك ..تردد يارب انجني من هذه المشارك .. لاتجد امامك غير (( عرجد )) متاهلك .. تقوم وتمسكه و((تلحط)) من هو قبالك .. تقول ابعد ركبتك عن وجهي لا العن سلسفيلك (( واجيب )) العيد بخالك ... فيأتي برجله الاخرى و(( ويجدعها)) قبالك ..عندها (( تعض )) لسانك .. تقول ابعد والا (( يجيك شين )) ما يهنالك ...ينظر إليك و(( يدلع )) لسانه ويقول انتبه(( بس )) لاتعض لسانك .. لاتدري حينها أ (( تعطيه مخمس )) أم تدع جبهته دروبً و مسالك .. تلتفت يميناً و وشمالاً (( تعسعس )) عن عقالك .. تريد (( لسبه )) حتى يفيض الدم من قوة المعارك ..ينتهي حينها بينكما كل أمر شائك.
بعد (( نص )) ساعه من الهدوء والسكينه .. ترتفع عند (( كشرتي )) رجله اللئيمه .. تبحث عن طرد النوم من ((عييناتي)) المسكينه .. انهض من ((دوشقي)) كالدبه السلميه ..ابحث عن عصا اضرب فيه (( هالصتيمه )) .. بعد اول (( لحطه )) ينهض من منامه كالبهيمه .. يقول (( خلني )) لم اذق طعم النوم لو دقيقه .. تلحقه بـ (( لحطه )) شديدة .. يجلس (( مبوبزن )) حينها في سريره .. ويعطيك (( خشته )) التي كالعجينه .
اتنام و(( تشاخر )) وانا ورجلك كالجياكر .. الا تخاف برك الا اتعرف ان تنام كالناس (( وتصير )) شاطر .. اعييتني يا (( ولد التفس )) لم اعرف من النوم الا المظاهر .. اصبحت كا (( المنتسفي )) من فوق المعابر .. انفي اصبح (( ممصوع )) عن الخدمه وهذا هو الظاهر .. اردت التحمل (( بس عجزت اني )) اكابر .. قال لي انا لم (( اسوي )) شئ انت من يغامر .. تأتي بوجهك (( الشين وتسوي فيها )) وتغامر ..انت من يهيم بـ (( بكشرته )) في ارجاء السرير ويسافر .. لا تدع (( كلشن )) علي وتظلم ولاتبحث عن مناصر .. خشتك من تبحث عن (( عصاقيلي )) ليست هي يا مكابر .. فدعني انم ولا (( تدزعدني )) من النوم ياشاطر .. حينها عضيت (( برطمي )) وعرفت ان امامي اكبر مناظر .. قمت و(( وشلت)) غطائي وقلت (( اتفل بوجهي )) اذا انا معك مره اخرى اسافر ..
[c][SIZE=3]
العرض العادي
