[c]
للحظة واحدة
ما قعدتم
هنا تبادلون وهما وتصفقون
لأشباه وأنصاف لاعبون !!
صنعتهم صحافة ( مأجورة ) !!
باسم نجوم الوطن, وتناست
ما فرخته تلك الأيادي
بمحاولات, لذبح من ( صنع ) للوطن ( مهابة )
ولنفسه ( مجدا ) وعلى جرح الزمن,
نقش ( اسما ) باقيا ليوم ( الدين )
فلا لوما ( لماجدي ) إذ صُنفا في ( العقد الفريد ) !
و في ( تاريخ دمشق ) و ( أسد الغابة ) لأبن الأثير !!
وليس ذنباً ماجدا
يصبح اسمه على لسان ( طفل )
قبل الشيخ ( الكبير ) !!
وهذا أكبر ( كنزا ) و( أعظم ) تكريم !!
فليت هؤلاء يعلمون ؟!!
[/c]