كنت اموت في قناة الجزيرة الاخبارية واتابعها ليل نهار وسر وجهار بل لاانام الا على شريطها الاخباري وكثير ماتابعها في احلامي اما هالحين اكرها واكره اسمها لانها ليست محايدة .. نشاهدها قبل والان تعرض المتظاهرين والمعارضين لانظمة الدول العرببة بينما لا تعرض المؤيدين والمحبين للانظمة من تلك الدول وان عرضتهم فهي لثواني معدودات ومن غير تلقي مكالمات منهم وتحليل سياسي وعلى طريقة مهالش زبد وعبيد الجامعات لكثير من الخرطي وكثير من الحقيقة التي شعارها صب البنزين على النار وليس التهدئة والخروج من عنق الزجاجة .
القناة التي ليست حيادية وتمسك العصا مع المنتصف مع الفريقين وتسمع من كل على حده وعدل بالوقت والعرض لا تستحق التقدير والحب .