سؤال ؟

[oldman]

[align=right]

الكثير منّا يرى انه لن يأتيه الآن !!
السؤال/
هل معك ضمان من الله سبحانه وتعالى بأنك لن تموت الآن؟

لا أريد إجابه لهذا أكثر مما أريد منّا نحن أن نفكر بهادم اللذات ومفرق الجماعات
لما التسويف ؟
إن لم نغلب هوا أنفسنا فلن نعمل لآخرتنا
وهذا هو أفضل الشهور قربت أيامه على الرحيل
كم منّا من أستغله أفضل إستغلال


رجل يسير سقط عليه عمود
لم يسقط على أحداً غيره لو لم يمت و كتب الله له الحياة هل سيسأل لماذا لم يسقط إللا عليّ أنا من دون المتواجدين
ولماذا لم يسقط قبل أن اصل إلى هذه النقطه ؟!
لماذا في هذه النقطه بالذات سقط عليّ لماذا لم أمر من هذا الطريق قبلها بدقائق بل بلحظات؟؟؟؟!!

الموت هين والبلا وش ورا الموت


اللهم احسن خواتمنا
[/align]
[line]-[/line]

سبحان الله وبحمده
.... عدد خلقه ... ورضا نفسه .... وزنة عرشه .... ومداد كلماته ....
---------------------------------
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه
أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه

[عذبـــــة]

اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم احسن خواتيمنا ووالدينا والمسلمين اجمعين
سلمان .. جزاك الله خير

[To Be]

[align=center]
سؤالك لا يحتاج الي أجابه أخوي سلمان

بل يلد سؤالين:

هل نحن راضون على ما نحن عليه ؟

وهل ما نحن عليه راضي عنه الله ؟



اللهم أحسن خواتمنا

واجعل ما كتب في ميزان حسناته

[/align]

[To Be]

[align=justify]( من أصول العبادة: الخوف والرجاء ) جزء من محاضرة : ( شرح العقيدة الطحاوية [18] ) للشيخ : ( يوسف الغفيص )




من أصول العبادة: الخوف والرجاء

قال المصنف رحمه الله: [ونرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفو عنهم ويدخلهم الجنة برحمته، ولا نأمن عليهم، ولا نشهد لهم بالجنة، ونستغفر لمسيئهم ونخاف عليهم ولا نقنِّطهم] . هذا من مقامات العبادة وهو: مقام الرجاء ومقام الخوف، وعبادته سبحانه وتعالى عند أهل السنة معتبرة بثلاثة أصول: الأصل الأول: الاستحقاق، ومن أخص مقاماته المحبة، ومعنى هذا أن الله سبحانه وتعالى يُعبد ويُسأل ويُدعى ويُتقرب إليه استحقاقاً، أي: لكونه مستحقاً للعبادة، وهذا هو أشرف أصول العبادة. الأصل الثاني: الرجاء، وهو أصل واسع. الأصل الثالث: الخوف، وهو أصل واسع أيضاً، أي: واسع المتعلق، وعليه: فإن من يفسر الرجاء برجاء الجنة ويكون مدار كلامه إذا ذكر الرجاء على مدار الجنة وثواب الآخرة، فلا شك أن تفسيره يكون قاصراً، فإن من أخص مقامات الرجاء رجاء محبته سبحانه وتعالى، ورجاء رضاه سبحانه وتعالى، إلى غير ذلك، ومن مقامات الرجاء رجاء الجنة. وكذلك الخوف، فكما أن الخوف من النار من الخوف الشرعي الذي شرعه الله ورسوله، إلا أن من مقامات الخوف أيضاً الخوف من سخطه وغضبه سبحانه وتعالى. فيكون فقه هذين الأصلين: (الخوف والرجاء) لا يختص بالنعيم أو بالعذاب المادي، بل بما يتعلق بما بين العبد وبين ربه من محبته ورضاه أو سخطه وغضبه ومقته، والعبد كما أنه يرجو النعيم في الجنة فإنه قبل ذلك وأهم من ذلك يرجو محبة الله سبحانه وتعالى ورضاه، ولهذا قال سبحانه وتعالى لما ذكر النعيم: وَرِضْوَانٌ مِنَ الله أَكْبَرُ [التوبة:72] ، فالرضا أعظم من هذا النعيم الذي أعده الله سبحانه وتعالى، وإن كان طلب النعيم والخوف من العذاب مشروعاً. ومن هدي أهل السنة أنهم يرجون للمحسنين أي: من استقاموا على الإيمان ظاهراً وباطناً، ويخافون على المسيئين وهم من حقق أصل الإيمان ولكنهم اقترفوا ما اقترفوا من الكبائر، فهؤلاء المسيئون يُخاف عليهم، ولكن لا يعطلون من مقام الرجاء، وأهل الإحسان وإن كان يُرجى لهم إلا أنهم لا يعطلون من مقام الخوف، ولكن الأصل في أهل الإحسان هو الرجاء، والأصل في أهل الإساءة هو الخوف، وأما أن يقصر أهل الإساءة على مقام الخوف وحده فلا، بل يُخاف عليهم ويرجى لهم، ولهذا لما ذكر الله سبحانه وتعالى العصاة قال: وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صَالِحاً وَآخَرَ سَيِّئاً عَسَى الله أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ [التوبة:102] .
[/align]

[انتظرتك]

الموت هو اليقين المكذب بأفعالنا !!!

[Queen of buraydh]

ما ألهانا الا طووووول الأمل بإستمرار الحياة !

يارب احسن خواتيمنا ,

المشكلة انك اذا ذكرت الموت بالاجتماعات قالوا عنك نكدي !

جزاك الله خير

[وميضُ البرق]

[align=right]جزاك الله خير
وكفى بالموت واعظًا..
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة [/align]

[| ~ ســمــو ~ |]

جزاك الله خير

الله يحسن لنا الخاتمه

[>ريانه<]

اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة

جزك الله الف خير

[رمش بقه]

[align=center]اللهم احس

ن

خواتيمنا وأمتنا على الايمان
.
اللهم يامقلب القلوب والابصار ثبت قلوبنا على دينك
.
تشكر اخي جزاك الله خير الجزاء[/align]

[بسومة بريده]

الله يرحمنا برحمته ويغفر لنا ويتوب علينا ..

ولا الموت ماعنه فوت...

[عاشق الخير]

[align=center]وفاة مغني من ستار اكاديمي .. ليست العبره هنا ..!! ولكن في حلمه الذي راه قبل موته[/align][align=center]
أنظر كيف كان الله به رحيما وكيف انذره قبل ان يأخذه اليه ...
سبحانك ربي ما أرحمك
قال لاني ما بعرف لوين رايح ..
وقال لأني مو انا اللي كنت سايق ..
وقال كانت السيارات تسير وانا لوحدي اسير باتجاهها ..

اللهم أحسن خاتمتنا






وفعلا يموت في حادث سير
ولك يكن هو السائق
والحادث وجها لوجه
اللهم أحسن خاتمتنا

[/align]

[احمد النجم]

كفـــى بالموت واعظا,,,

ولكـــن سرعاً .. مايزول هذا التفكر .


اللهم لاتجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا الى النار مصيرنا.




لاهنت أيها الوقور /سلمان عبدالعزيز

[مقصود]

جزاك الله خير
وكفى بالموت واعظًا..
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة

[منار القصيم]

[align=center] ذكرتني أخوي سلمان بمدرس الفقه يوم حنا بالمتوسط .. كل ما جاء درسه لف أحد الطلاب بقماش أبيض وبدا يهاوش هذا مصيركم وهذا مصير أهلكم ... طيب حنا قايلين لا ؟

الله سبحانه وتعالى أمر بعمارة الأرض .. (لا تحضرني الآية )

فيا عزيزي الراقي سلمان إنطلق إلى الحياة وعمارة الأرض وأجعل الله أمامك ودع الخلق للخالق ..[/align]