حقيقة هذا المقال ليس أنا الذي يتكلم فيه إنما أولئك الأطفال والعجزة اللذين يسكنون قريبا من حديقة الملك خالد الحضاري
حيث تقام إحتفالات العيد هناك وتطلق الألعاب النارية والكرنفالات الجميلة إنها فرحة لنا
ولكنها معاناة وتعب لفئة غالية على قلوبنا حيث تلك الأصوات المزعجة اللتي تصدرها مدافع الالعاب النارية
يحدثني أحد الأصدقاء عن أحد العوائل أنهم لايكونون في البيت وقت الاحتفال
أما كبار السن فمعاناةولا سيما من لايقدرون مغادرة البيت لمرض أو اي سبب
وكذلك الأطفال اللذين يصابون بالهلع والخوف الشديد
فأتمنى من الأمانة مراعات هذا الأمر وتداركه مادام في الوقت متسع
تحياتي